(٢) في الأصل: "مائة ركعة، بألف قل هو الله أحد"، والتصويب من مصادره. (٣) رواه ابن الجوزي في الموضوعات (٢/ ٤٤٠)، وانظر: ميزان الاعتدال (٣/ ١١٩)، اللآلئ المصنوعة (٢/ ٥٧)، تنزيه الشريعة (٢/ ٩٢)، الفوائد المجموعة (ص ٥٠ - ٥١)، قال الشوكاني: "وقد اغتر بهذا الحديث جماعة من الفقهاء كصاحب الإحياء وغيره، وكذا من المفسرين، وقد رويت صلاة هذه الليلة على أنحاء مختلفة كلها باطلة موضوعة". ثم فرق ﵀ بين ما ورد في فضل هذه الليلة وبين قيامها، وأنه لا تلازم بين هذا وهذا. فلا يلزم من فضلها إن ثبت مشروعية قيامها، فإن العبادات توقيفية. (٤) رواه الديلمي في مسنده كما في اللآلئ المصنوعة (٢/ ٥٩)، وابن الجوزي في الموضوعات (٢/ ٤٤٢)، وانظر: الأسرار المرفوعة (ص ٤٤٠)، الآثار =