(٢) رواه الخطيب البغدادي في تاريخ بغداد (٨/ ٣٧٠)، ومن طريقه ابن الجوزي في الموضوعات (٢/ ٦٣٢)، ولفظه: "من آذى ذميًّا فأنا خصمه … "، وانظر: ميزان الاعتدال (٢/ ٣٨١). (٣) في الأصل: "فطركم"، والتصويب من مصادره، ونسخة المعلمي. (٤) الموضوعات لابن الجوزي (٢/ ٦٣٣)، وقال السيوطي في اللآلئ المصنوعة (٢/ ١٤١): "لا أصل له"، الأسرار المرفوعة (ص ٣٨٠). (٥) رواه أحمد في المسند (١/ ٢٠١)، وأبو داود (١٦٦٥ - ١٦٦٦)، وقال المدراسي بعد أن استوفى تخريجه: "وبالجملة لا شك في صحته نظرًا إلى مجموع طرقه". ذيل القول المسدد (ص ٨٥ - ٨٦)، وحكم الألباني بضعفه كما تراه في الضعيفة (١٣٧٨)، وانظر: الأسرار المرفوعة (ص ٢٧٩). (٦) قال ابن الجوزي في الموضوعات (٢/ ٦٣٣): "نقلت من خط القاضي أبي يعلى محمد بن الحسين الفراء، قال: نقلت من خط أبي حفص البرمكي =