(٢) تفسير المنار (١١/١٥٥) . (٣) الموضع السابق. (٤) حياة محمد لمحمد هيكل (ص:١٣) . (٥) انظر: كتاب منهج المدرسة العقلية الحديثة في التفسير، د. فهد بن عبد الرحمن الرومي (ص:٥٤٥-٥٩٥) ، مكتبة الرشد، الرياض، الطبعة الخامسة،١٤٢٢. (٦) انظر: في الرد على شبهة أحاديث الآحاد لا تقبل في العقائد: أشراط الساعة، ليوسف الوابل، (ص:٤١-٥٢) ،دار ابن الجوزي، الرياض، ط٨،١٩٩٧، ورسالة "وجوب الأخذ بحديث الآحاد في العقيدة والرد على شبه المخالفين " للألباني -رحمه الله- دار العلم، بنها، وكتاب (السنة النبوية في كتابات أعداء الإسلام مناقشتها والرد عليها) لعماد الشربيني، (ص:١٢-٦٢) دار اليقين، المنصورة، الطبعة الأولي ٢٠٠٢. (٧) وإنما تكلمت عن هذه الآية فقط مع أنهم ينكرون جميع الآيات والمعجزات سوى القرآن؛ لأن هذه المعجزة من أوضح المعجزات وأكثرها دلالة، فمن أنكرها فهو لغيرها أشد إنكارا، ولأن رشيد رضا أطال في إنكارها حتى اقتنع بكلامه الكثير ممن قرأه. (٨) انظر: مجلة المنار: المجلد ٣٠ الجزء الرابع، ص:٢٦٦-٢٦٨،والمجلد ٣٠ الجزء الخامس، ص٣٦٢-٣٧٦، وانظر كلام الشيخ محمد مصطفى المراغي في تفسير المراغي (٢٧/٧٧) بنحوه.