(٢) أي رجالا يتحدثون (انظر: عون المعبود في شرح سنن أبي داود للعظيم أبادي (٨/١٤٩) ، دار الكتب العلمية، بيروت، الطبعة الأولي،١٩٩٠) . (٣) أي في غطائنا، فاللَّفاعُ ما يجلَّل به الجسدُ كلُّه، كِساءً كان أو غيره. (الوسيط ل ف ع) (٤) أخرجه أبو داود (كتاب الأدب، باب في التسبيح عند النوم، رقم:٥٠٦٢) . (٥) كما حصل عندما اختلفت قريش عند بناء الكعبة، فيمن يضع الحجر الأسود في مكانه، فاحتكموا إلى النبي صلى الله عليه وسلم، ففض الخصام بأن بسط عباءته ووضع الحجر الأسود عليها، وأمر كل رأس قبيلة أن يأخذ طرفاً من أطراف العباءة، فحملوه كلهم حتى وضعوه في مكانه. (انظر الرحيق المختوم، (ص:٥٨) . (٦) أخرجه الإمام أحمد (رقم:٦٩٩٦) وإسناده صحيح.