(٢) حضارة العرب، لغوستاف لوبون، (ص:١١١) ،في فصل: تأليف القرآن، دار إحياء التراث العربي، بيروت، ط٣، ١٩٧٩. (٣) تقدمت ترجمته ص ١٤٢. (٤) القرآن والمستشرقون، د. التهامي نقرة، ص:٢٨. (٥) تيودور نولدكة [١٨٣٦-١٩٣١] : شيخ المستشرقين الألمان غير مدافع، متقن للغات السامية الثلاث (العربية، السريانية، العبرية) ، وعنده لغات أخرى كثيرة، حصل على الدكتوراة الأولى عام ١٨٥٦ برسالة عن تاريخ القرآن، وكان يبحث عن المخطوطات الشرقية ويعكف عليها لدراستها، فسافر إلى فينا ثم ليدن ثم جوتا فى ألمانيا ثم برلين ثم روما، لكنه لم يرحل إلى البلاد العربية أو الإسلامية مع أن تخصصه فيها، عين فى جامعة كيل استاذاُ للغات السامية، ثم تنقل بين مناصب عدة. (موسوعة المستشرقين، لبدوى ص: ٥٩٥)