٥ - التمويه السياسي حيث يبقى للحركة الإسلامية رصيدها في التجمعات العادية وموثوقة فيها تستطيع أن تجعل الجماعة المسلمة في الصورة التامة عن أعدائها (٤، ٥ العباس).
٦ - القيادات ودورها الكبير في شرح أهداف الجماعة وخططها للقواعد العاملة في الصفوف هو الذي يضمن الكفاءة في التنفيذ والثقة المتبادلة بين القاعدة والقيادة.
٧ - وضع الكفاءات والطاقات في مكانها المناسب قمين بإنجاح خطط الجماعة المرحلية والبعيدة (رسول الله صلى الله عليه وسلم يطلب لربه ولنفسه ما أحب).
٨ - وضوح الخطة وتفاصيلها وأهدافها وأبعادها شيء رئيسي يتم التعامل بموجبه بين القيادة والقاعدة، لتكون القاعدة على بصيرة مما تكلف به (البنود الخمسة).
٩ - الشخصية المسؤولة ذات الوزن الجماهيري والرصيد الشعبي يناط بها الرأي في المسؤولية (البراء).
١٠ - التعرف على الإمكانات والخبرات الموجودة حقيقة لدى القواعد (نحن أبناء الحرب وأهل الحلقة).
١١ - التحديد الواضح لمسؤولية القيادة وانخراطها في صفوف القواعد وعدم التغرير والتوريط لهذه القواعد والانسحاب وتركها وحدها في الساحة (اعتراض أبي الهيثم).