(مَن قَال اللهُمَّ صَلِ عَلى مُحمدٍ وعَلى آلِ مُحمدٍ كَما صَليتَ عَلى إِبراهيمَ وَآلِ إِبراهِيم، وبَارك عَلى مُحمد وعَلى آلِ مُحمدٍ كَما بَاركتَ عَلى إِبراهيمَ وَآلِ إِبراهيمَ، وتَرحم عَلى مُحمد وعَلى آلِ مُحمد كَما تَرحمتَ عَلى إِبراهيمَ وَآلِ إِبراهِيمَ، شَهدتُ لَه يَوم القِيامة بالشَهادة وشَفعتُ لَه)
ضعيف الإسناد، فيه سَعِيدِ بْنِ عَبْدِ الرَّحْمَنِ مَوْلَى سَعِيدِ بْنِ العاص، وهو مجهول: [ليس في شئ من الكتب الستة]
٦٤٢ - عن أنس ومالك بن أَوس بن الحَدثان رضي الله عنهما أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ خَرجَ يَتبرزُ فَلم يَجِد أَحَدًا يَتبعُهُ فَخرجَ عُمر فَاتَبَعهُ بفَخَّارةٍ أَو مَطهرةٍ فَوجدهُ سَاجِداً فِي مسربٍ (١) ، فَتنَحَى، فَجلس ورَاءَهُ حَتى رَفع النبيُ صَلى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ رَأسَهُ، فَقال: (أَحسنتَ يَا عُمر حِين وجَدتَنِي سَاجِداً فَتنحَيتَ عَنِي، إِنَّ جِبريلَ جَاءنِي فَقال: مَن صَلى عَليك وَاحِدَةً صَلى اللَّهُ عليهِ عَشراً ورَفع لَه عَشر دَرجاتٍ) .
حسن - «الصحيحة» (٨٢٩) ، فضل الصَّلَاةِ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (٤، ٥، ١٠، ١٢)
٦٤٣ - عن أنس بن مالك رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ:
(١) - في مسرب: شربة بفتح الراء حوض يتخذ حول النخلة تروى منه.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute