وَتِسْعِينَ وَأَنْزَلَ فِي الْأَرْضِ جُزْءًا وَاحِدًا فَمِنْ ذَلِكَ الْجُزْءِ يَتَرَاحَمُ الْخَلْقُ حَتَّى تَرفعَ الفرسُ حافِرها عن ولدها خشية أن تُصِيبَه) .
صحيح - «السلسلة الصحيحة» (١٦٣٤) : [خ: ٧٨ - ك الأدب، ١٩ - جعل الله الرحمة مائة جزء. م: ٤٩ - ك التوبة / ح ١٧] .
[٥٥- باب الوصاة بالجار]
١٠١ - عَنْ عَائِشَةَ رَضِيَ اللَّهُ عَنْهَا عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (مَا زَالَ جِبْرِيلُ - صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ - يُوصِينِي بِالْجَارِ حتى ظننت أنه سَيورِّثُهُ) .
صحيح - «الإرواء» (٨٩١) : [خ: ٧٨ - ك الأدب، ٢٨ - ب الوصاة بالجار. م: ٤٥- ك البر والصلة والآداب، ح ١٤٠] .
١٠٢ - عن أبى شريح الخزاعي - رَضِيَ اللَّهُ عَنْهُ - عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: (مَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُحْسِنْ إِلَى جَارِهِ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيُكْرِمْ ضَيْفَهُ وَمَنْ كَانَ يُؤْمِنُ بِاللَّهِ وَالْيَوْمِ الْآخِرِ فَلْيَقُلْ خَيْرًا أو ليصمت)
صحيح - «الأرواء» (٢٥٢٥) : [خ: ٧٨ - ك الأدب، ٣٢ - من كان يؤمن بالله واليوم الآخر فلا يؤذ جاره. م: ٣١ - ك اللقطة، ح١٤] .
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute