(مَنْ مَاتَ لَهُ ثَلَاثَةٌ لَمْ يَبْلُغُوا الْحِنْثَ أدخله الله وإياهم بفضل رحمته الجنة)
صحيح - «الروض»(٩٥١) : [٢٣ - ك الجنائز، ٩٢ - ب ما قيل في أولاد المسلمين] .
[٨١- باب من مات له سقط]
١٥٢ - (ث٤١) عَنْ سَهْلِ بْنِ الحَنْظَلِيَة وَكَانَ لَا يُولَدُ لَهُ، فَقَالَ: لِأَنْ يُولَدَ لِي فِي الْإِسْلَامِ ولدٌ سِقْطٌ فأحتَسِبَه، أَحَبُّ إليَّ مِنْ أَنْ تكون لي الدنيا جميعا وما فيها. وكان بن الحنظلية ممن بايع تحت الشجرة
ضعيف الإسناد، فية يزيد بن أبي مريم وأمه مجهولان.
١٥٣ - عن عبد الله - رضي الله عنه - قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَيُكم مالُ وَارِثِهِ أَحبُ إِلَيْهِ مِنْ مَالِهِ؟ قَالُوا يَا رَسُولَ اللَّهِ مَا مِنَّا أَحَدٍ إِلَّا مالهُ أَحَبُّ إِلَيْهِ مِنْ مَالِ وارثه.