فِي قَوْلِهِ عَزَّ وَجَلَّ: (وَمِنَ النَّاسِ مَنْ يَشْتَرِي لَهْوَ الْحَدِيثِ لِيُضِلَّ عَنْ سَبِيلِ اللَّهِ بِغَيْرِ عِلْمٍ وَيَتَّخِذَهَا هُزُواً أُولَئِكَ لَهُمْ عَذَابٌ مُهِينٌ) (لقمان: ٦) قال: الغناء وأشباهه
صحيح الإسناد موقوف.
١٢٦٦ - عن البراء بن عازبرضي الله عنه قَالَ: قَالَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ: (أَفْشُوا السَّلَامَ تَسْلَمُوا، وَالْأَشَرَةُ شَرٌّ) قَالَ أبو معاوية: الأشرة العبث
حسن ـ «الإرواء» (٧٧٧) , «الصحيحة» (١٤٩٣) : [ليس في شيء من الكتب الستة]
١٢٦٧ - (ث ٣٥٦) عن فضالة بن عبيد وكان بمجمع من المجامع فبلغه أن أقواما يلعبون بالكوبة فَقَامَ غَضْبَانًا يَنْهَى عَنْهَا أَشَدَّ النَّهْيِ ثُمَّ قَالَ: أَلَا إِنَّ اللَّاعِبَ بِهَا لَيَأْكُلُ قَمْرَهَا كآكل لحم الخنزير ومتوضىء بالدم يعني بالكوبة النرد.
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute