٢- إباحة المناظرة في العلم والمباحثة في نصوص الشرع للاستفادة وإظهار الحق.
٣- عمق علم السلف لمعرفتهم أن المذكورين في الحديث لم ينالوا هذه المنزلة إلا بعمل.
٤- حرص السلف على الخير والمنافسة على الأعمال الصالحة.
٥- أن ترك الرقية والكي من تحقيق التوحيد.
٦- طلب الدعاء من الفاضل في حياته.
٧- علَم من أعلام نبوته –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حيث أخبر أن عكاشة من السبعين الذين يدخلون الجنة بلا حساب ولا عذاب فقُتل شهيداً في حروب الردة رضي الله عنه.
٨- فضيلة عكاشة بن محصن رضي الله عنه.
٩- استعمال المعاريض وحسن خلقه –صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ- حيث لم يقل –للرجل الآخر- لست منهم.
١٠- سد الذرائع لئلا يقوم من ليس أهلاً فيُردُّ، والله أعلم.