حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ إِسْحَاقَ، ثنا إِبْرَاهِيمُ بْنُ نَائِلَةَ، ثنا أَحْمَدُ بْنُ أَبِي الْحَوَارِيِّ، ثنا إِسْحَاقُ بْنُ خَلَفٍ، قَالَ: " كَانَ دَاوُدُ الطَّائِيُّ، فِي لَيْلَةٍ مُقْمِرَةٍ , فَتَفَكَّرَ فَقَامَ فَمَشَى عَلَى السَّطْحِ وَهُوَ شَاخِصٌ حَتَّى وَقَعَ فِي دَارِ جَارٍ لَهُ , قَالَ: فَوَثَبَ صَاحِبُ الدَّارِ عُرْيَانًا مِنَ الْفِرَاشِ فَأَخَذَ السَّيْفَ , ظَنَّ أَنَّهُ لِصٌّ , فَلَمَّا رَأَى دَاوُدَ رَجَعَ فَلَبِسَ ثِيَابَهُ , وَوَضَعَ السَّيْفَ , وَأَخَذَ بِيَدِهِ حَتَّى رَدَّهُ إِلَى دَارِهِ , فَقِيلَ لِدَاوُدَ فَقَالَ: مَا دَرَيْتُ , أَوْ مَا شَعَرْتُ "
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute