- ثم إضافتها من باب الصحافة والمقالات إلى القاموس العام، أو وضعتها في مكان جديد وبارز, لم يكن لها به عهد من قبل, على صفحات المعجم اللغوي نفسه.
أنها من مثل هذه الصور والتراكيب والمشتقات والألفاظ كلها وغيرها وأكثر منها:
"الاستيطان، إطار السلام، مسيرة السلام، روح الاتفاقيات، القوة متعددة الجنسيات، حرب يوم الغفران، العبور إلى النصر، المستوطنات، حرب الاستنزاف، القنابل العنقودية، قرار الحرب، الساتر الترابي، مستوى الأداء، الروح القتالية، الحظر البترولي، أزمة الطاقة، التطبيع، الدشم، النقط الحصينة، سام ٦، ٧، الصاروخ المضاد، الدفاع الجوي، الحرب الإليكترونية، المانع المائي، مرحلة السلام، القدرة القتالية، جسر جوي، غابة الصواريخ، الضربة الجوية، الشراك الخادعة، المانع الصناعي، المانع الطبيعي، التشويش الإليكتروني، صواريخ أرض/ أرض، صواريخ أرض/ جو، فصل القوات، الدفرسوار، فك الاشتباك، روح أكتوبر، إرادة القتال، الطيران المنخفض، الشرارة، الضربة الأولى، القوات الخاصة، عملية السلام، تطوير الهجوم، أجهزة الاستكشاف، المظلة الجوية، خطة الخداع، ضربة الإجهاض، مصيدة الطائرات، نقطة الصفر، الثغرة، الرماية الصاروخية، صاروخ الكتف، الرأس المتفجرة، المرونة التكتيكية، هوك، كروتال، تنويع مصادر السلاح، لنشات الصواريخ، المعابر، تجريف الرمال، خط بارليف، تصفية الثغرة، زلزال السلام، نجمة سيناء، ملحمة العبور، حائط الصواريخ، الأداء العسكري، المؤسسة العسكرية، المبادرة، تحريك القضية، اللاسلم واللاحرب، المضايق, التمركز، قنص الدبابات، طاقم الاشتباك, رءوس الجسور, الأطقم الأرضية, أسراب الدبابات, مجموعة القتال ... " إلخ.
٨- على أن هذه المفردات التي اعتمدتها الصحافة، وأصبح من حق كتاب المقالات استخدامها والحرص على ذلك، والإضافة إليه لم تتوقف، ولا ينبغي لها أن تتوقف عند هذه المفردات والصور والتراكيب العسكرية والسياسية فقط، وإنما أضيف إلى هذا المعجم اللغوي نفسه كلمات وتعبيرات وتراكيب وألفاظ أخرى متنوعة، من بينها على سبيل المثال لا الحصر:
"العقل الأليكتروني، الخط الساخن، المايكروفيلم، التقنية، التنمية، تجريف,