وفيه مطالب خمسة: ٣١
الأول: أن الضروري أصل لما سواه ٣١
الثاني: اختلاله يؤدي إلى اختلال غيره ٣١
الثالث: اختلال الحاجي والتكميلي لا يلزم منه اختلال الضروري بإطلاق ٣١
الرابع: احتلالهما بإطلاق قد يلزم منه اختلال الضروري بوجه ما ٣١
الخامس: ينبغي المحافظة عليهما للمحافظة على الضروري ٣١-٣٢
بيان المطلب الأول وأمثلة عليه ٣٢-٣٣
بيان المطلب الثاني وأمثلة عليه ٣٣-٣٥
حكم الوسائل مع المقاصد ٣٤-٣٥
تمثيل بأجزاء الصلاة ٣٤
بيان المطلب الثالث ٣٥-٣٨
تمثيل بأنواع كثيرة منها العذر ٣٦
بيان المطلب الرابع من أوجه ٣٨
أحدها أن الضروريات آكد من غيرها ٣٨
تخريج حديث الحلال بيِّن ٣٨-٣٩
التدرج في المعاصي بالأخف وهو أصل مقطوع به ٣٩-٤٠
تفسير حديث: لعن الله السارق يسرق البيضة ٣٩
اقتصار المصلي على الفرض فيها ٤٠
ثانيها: أَنَّ كُلَّ دَرَجَةٍ بِالنِّسْبَةِ إِلَى مَا هُوَ آكد منها كالنفل إلى الفرض ٤٠
والمندوب بالجزء ينتهض أن يكون واجبا بالكل ٤٠
ثالثها: أَنَّ مَجْمُوعَ الْحَاجِيَّاتِ وَالتَّحْسِينِيَّاتِ يَنْتَهِضُ أَنْ يَكُونَ كل واحد
منهما كفرد من الضروريات ٤١
الضيق والسعة ومكارم الأخلاق ومعاني العادات ٤١
تخريج حديث: "بعثت لأتمم مكارم الأخلاق" ٤١
رابعها: الحاجي والتحسيني خادم للأصل الضروري ٤٢
الخشوع في الصلاة ٤٢-٤٣
بيان المطلب الخامس: ويتضح بما تقدم ٤٣