فائدة البحث ٤٣
المسألة الخامسة ٤٤
النظر في المصالح المبثوثة للعباد في الدنيا من جهتين: مواقع الوجود، وتعلق
الخطاب الشرعي بها ٤٤
المصالح في الدنيا غير محضة، بل تخالطها المفاسد والعكس صحيح ٤٤-٤٥
جريانها على التغليب والترجيح بينها ٤٥
النظر الثاني تعلق الخطاب الشرعي بها ٤٦
وأن الغالب في المصلحة هو المطلوب وقوعها والمفاسد الغالبة هي
المطلوب دفعها، والمغلوبةمدفوعة شرعا ٤٦-٤٧
الخلاف لفظي في المسألة وثمرتها معلومة عقلا ٤٧
الأدلة على ما سبق من ترجيح المصالح والمفاسد ٤٧-٤٨
أولًا: أن الجهة المغلوبة لو كانت مُعْتَبَرَةً عِنْدَ الشَّارِعِ لَمْ يَكُنِ الْفِعْلُ
مَأْمُورًا به بإطلاق ولا منهيا عنه بإطلاق ٤٧-٤٨
والثاني: أنه التكليف بما لا يطاق ٤٨
إشارة إلى مذهب المعتزلة أن الشرور والمفاسد غير مقصودة الوقوع ٤٩-٥٠
توجيه كلامهم في موضوع البحث، وأنه خارج البحث ٥٠
المصالح في الشريعة ٥١
فصل: المصلحة أو المفسدة الخارجة عن حكم الاعتياد إذا انفردت ٥٠
التمثيل عليها بأكل الميتة والنجاسات اضطرارا ٥١
الترجيح والتساوي في الأدلة المتعارضة ٥١-٥٣
الحكم الشرعي للمجتهد وقاعدة مراعاة الخلاف ٥٢
المسألة السادسة ٥٤
المصالح والمفاسد في الآخرة على ضربين ٥٤
ممتزجة وغير ممتزجة خالصة ٥٤
الكلام على درجات النعيم والجحيم والعذاب ٥٤-٦١
حرمان أهل الجنة من بعض ما استعجلوه مما حرم عليهم في الدنيا ٥٨
مراتب العلماء والأنبياء ٥٨ -٥٩