المسألة الثامنة:
مخالفة الهوى شاق، وقصد الشارع إخراج المكلف عن اتباع هواه ٢٦٤
المسألة التاسعة:
انقسام المشقات إلى دنيوية وأخروية، والمشقات إذا أدت
إلى تعطيل عمل شرعي آخر ٢٦٥
المسألة العاشرة:
المشقات الخاصة والعامة ٢٦٦
تعارض المشقات والترجيح بينها ٢٦٧
المسألة الحادية عشرة ٢٦٨
العرف والمشقة ٢٦٨
رفع الاعمال التي ترافقها مشقة غير معتادة ٢٦٨-٢٦٩
اختلاف المشقات ٢٦٩-٢٧١
مشقات الإيمان ٢٧٠
الحرج في الدين ٢٧٢-٢٧٣
فصل: الحرج العام والحرج الخاص ومناقشة ابن العربي ٢٧٣
الْمَسْأَلَةُ الثَّانِيَةَ عَشْرَةَ: ٢٧٩
الشَّرِيعَةُ جَارِيَةٌ فِي التَّكْلِيفِ بمقتضاها على الطريق
الأوسط الأعدل وتقتضي في جميع المكلفين غاية الاعتدال ٢٧٩
تدرج خطاب الشرع في التكليف وأمثلة على ذلك ٢٧٩
سبب نزول قول الله تَعَالَى: {قُلْ يَا عِبَادِيَ الَّذِينَ أَسْرَفُوا عَلَى
أَنْفُسِهِمْ على لاتقنطوا ... } ٢٨٣
ذم الدنيا، والدعاء بكثرة المال لبعض الصحابة ٢٨٤
جزاء المؤمنين في الآخرة ٢٨٤
فصل: الشريعة حاملة على التوسط والميل عن التوسط
لأحد الطرفين إنما هو لمعنى مقصود ٢٨٦-٢٨٧
كيفية معرفة التوسط ٢٨٧
النَّوْعُ الرَّابِعُ:
فِي بَيَانِ قَصْدِ الشَّارِعِ فِي دخول المكلف تحت أحكام الشريعة ٢٨٩