قلت: في الأصل: "مختلفا". ٢ كذا في "ط"، وفي غيره: "إلى أن يثبت تعيينه". ٣ ما بين المعقوفتين سقط من الأصل. ٤ فاشترط بعضهم فيه انقراض العصر، وبعضهم أن يكون المجمعون عدد التواتر، وهل لا بد له من مستند أم لا، وهل يجوز أن يكون مستنده القياس أم لا؟ وهكذا. "د". قلت: انظر ذلك في مبحث الإجماع في كتب الأصول، منها: "المحصول" "٤/ ١٧ وما بعدها"، و"البحر المحيط" "٤/ ٥١١ وما بعدها" للزركشي، و"مجموع فتاوى ابن تيمية" "٧/ ٣٨-٣٩، ١٩/ ١٦٧-١٦٨"، و"المسودة في أصول الفقه" "ص٣١٦، ٣٢٠ وما بعدها"، و"روضة الناظر" "٢/ ٤٥٠- ط الرشد"، و"المستصفى" "١/ ١٨٢"، و"الإحكام" "١/ ٢٢٦" للآمدي، و"شرح تنقيح الفصول" "٢٤١". ٥ أي: هل الألفاظ والصيغ التي قيل إنها للعموم؛ كمن، والذي، والنكرة في سياق النفي، وهكذا؛ هل هي موضوعة للعموم، أم هي للخصوص، أم نقول بالوقف؟