للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

أهل لهذا الموضع فلا يبقى تعارض ١٣٧

الالتفات إلى المعاني في العادات هو الأصل، والتعبد في جهة العبادات

والخروج عن هذا المقتضى نادر والتمثيل عليه من مذهب مالك ١٣٨

الجهة الثَّالِثَةُ: أَنَّ لِلشَّارِعِ فِي شَرْعِ الْأَحْكَامِ الْعَادِيَّةِ والعبادية مقاصد

أصلية ومقاصد تابعة ١٣٩

مضادة مقصد العامل لمقصد الشارع وضرب أمثلة على ذلك:

التمثيل على ذلك بالنكاح ١٣٩-١٤١

التمثيل في باب العبادات ١٤٠-١٤١

فصل: إثبات المقاصد التابعة في العبادات ١٤٢

الحديث عن الاستخارة الشرعية والبدعية ١٤٣

الفوائد الدنيوية والأخروية في العبادات ١٤٤

المواهب التي يهبها الله للعبد في الدنيا والآخرة ١٤٥

الاضطرار إلى السؤال ١٤٥

إظهار الأعمال للاتباع ١٤٦

التَّعَبُّدُ بِقَصْدِ تَجْرِيدِ النَّفْسِ بِالْعَمَلِ وَالِاطِّلَاعِ عَلَى عالم الأرواح ورؤية الملائكة ١٤٧

الخوارق ١٤٧

تخريج حديث: "من أخلص لله أربعين صباحا ... " وقصة حوله ١٤٨-١٤٩

سؤال الصحابة عن الهلال، وما نزل فيها ١٤٩

العلم والعمل، والمعرفة بِاللَّهِ وَبِصِفَاتِهِ وَأَفْعَالِهِ عَلَى مِقْدَارِ الْمَعْرِفَةِ بِمَصْنُوعَاتِهِ

والعالم الروحاني ١٥٠

الخوارق:

أولا: طلب الخوارق بالدعاء ولفتح البصيرة لا نكير فيه، إنما فيمن عبد لتحصيلها فقط ١٥٠-١٥١

ثانيا: أَنَّهُ لَوْ لَمْ نَجِدْ مَا نَسْتَدِلُّ بِهِ عَلَى ذَلِكَ كُلِّهِ، لَكَانَ لَنَا بَعْضُ الْعُذْرِ في التخطي

عن عالم الغيب والشهادة إلى عالم الغيب ١٥١

ثالثا: أن أصل هذا التطلب الخاص فلسفي ١٥٢

رابعا: أَنَّ طَلَبَ الِاطِّلَاعِ عَلَى مَا غُيِّبَ عَنَّا مِنَ الرُّوحَانِيَّاتِ وَعَجَائِبِ الْمُغَيَّبَاتِ

<<  <  ج: ص:  >  >>