المسألة الثانية: ٧٦
العالم يقوم مقام النبي -صلى الله عليه وسلم- بالبيان: ٧٦
الدليل الأول: مَا ثَبَتَ مِنْ كَوْنِ الْعُلَمَاءِ وَرَثَةَ الْأَنْبِيَاءِ ٧٦-٧٧
الدليل الثاني: مَا جَاءَ مِنَ الْأَدِلَّةِ عَلَى ذَلِكَ بِالنِّسْبَةِ إلى العلماء ٧٧
أنواع البيان الواجب على العلماء ٧٨
المسألة الثالثة:
بيان العالم مثل بيان النبي -صلى الله عليه وسلم- بالقول والفعل ٧٩
المسألة الرابعة: الغاية في البيان أن يطابق القول الفعل ٧٩
أهمية الفعل مع القول في توضيح الأحكام ٨١
تبيان الأقوى في البيان الفعل أم القول؟ ٨١
فصل: الترجيح بين الفعل والقول في البيان ٨٣
المسألة الخامسة: ٨٥
عند وقوع الْقَوْلُ بَيَانًا فَالْفِعْلُ شَاهِدٌ لَهُ وَمُصَدِّقٌ أَوْ مخصص أو
مقيد، وبالجملة عاضد للقول ٨٥
مطابقة أقوال الأنبياء -عليهم السلام- مع أفعالهم ٨٦
قوة الدعوة وصدقها في مطابقة الفعل القول ٨٦-٨٧
العلماء ورثة الأنبياء في الدعوة ووظائفها ٨٧
حال الصحابة مع أقوال النبي وأفعاله ٨٧-٨٨
التحذير من زلة العالم والآثار الواردة في ذلك ٨٨-٩٠
قوة الأفعال في التأسي ٩١
اعتبارات أفعال المتبوعين: ٩١
الأول: من جهة أنه واحد من المكلفين ٩١
الثاني: مِنْ حَيْثُ صَارَ فِعْلُهُ وَقَوْلُهُ وَأَحْوَالُهُ بَيَانًا وتقريرًا لما
شرع الله إذا انتصب في هذا المقام ٩١
تبيان أن بيان العالم واجب ٩١-٩٢
أين يتعين البيان؟ ٩٢
أمثلة من أفعال النبي -صلى الله عليه وسلم- وتروكاته التي
كانت لبيان الأحكام ٩٣