٢ أخرجه البخاري في "الصحيح" "كتاب الأطعمة، باب الحلوى والعسل، ٩/ ٥٥٧/ رقم ٥٤٣١، وكتاب الأشربة، باب شرب الحلواء والعسل، ١٠/ ٧٨/ رقم ٥٦١٤، وكتاب الطب، باب الدواء بالعسل، ٨/ ١٣٩/ رقم ٥٦٨٢"، ومسلم في "صحيحه" "كتاب الطلاق، باب وجوب الكفارة على من حرم امرأته ولم ينو الطلاق/ رقم ١٤٧٤ بعد ٢١"، والترمذي في "الجامع" "أبواب الأطعمة، باب ما جاء في حب النبي -صلى الله عليه وسلم- الحلواء والعسل/ رقم ١٨٣٢"، وأبو داود في "السنن" "كتاب الأشربة، باب شراب العسل/ رقم ٣٧١٥"، وابن ماجه في "السنن" "كتاب الأطعمة، باب الحلواء/ رقم ٣٣٢٣"، وأحمد في "المسند" "٦/ ٥٩" عن عائشة, رضي الله عنها. ٣ أخرج البخاري في "الصحيح" "كتاب الأنبياء، باب قول الله تعالى: {وَلَقَدْ أَرْسَلْنَا نُوحًا إِلَى قَوْمِهِ} "٦/ ٣٧١/ رقم ٣٣٤٠", ومسلم في "الصحيح" "كتاب الإيمان، باب أدنى أهل الجنة منزلة فيها, ١/ ١٨٤/ رقم ١٩٤"، عن أبي هريرة، وذكر حديث طويلا فيها: "فرفعت إليه الذراع، وكانت تعجبه؛ فنهس منها نهسة". ٤ أخرج البخاري في "الصحيح" "كتاب الأشربة، باب استعذاب الماء، ١٠/ ٧٤/ رقم ٥٦١١"، ومسلم في "صحيحه" "كتاب الزكاة، باب منه/ رقم ٩٩٨" من حديث أنس؛ قال: "كان أبو طلحة أكثر أنصاري بالمدينة مالا من نخل، وكان أحب ماله إليه بيرحاء، وكانت مستقبل المسجد، وكان رسول الله -صلى الله عليه وسلم- يدخلها ويشرب من ماء فيها طيب". =