أو إلى خفاء بعض الأدلة وعدم الاطلاع عليها، وهو ليس خلافًا حقيقًا ٢١٨-٢١٩
التردد بين الطرفين وتحري الرد إلى أحد الطرفين وعم المجتهد ٢١٩
وجوب الموالاة والحب في الخلاف وعدم التفرق بين العلماء ٢٢٠
فصل: الخلاف الحقيقي ناشء عن الهوى المضل وهو عدم تحري قصد الشارع
باتباع الأدلة على الجمل والتفصيل ٢٢١
مساوئ اتباع الهوى -وكذلك الخلاف ٢٢١
ذم البدع ٢٢١
هل نقل أقوال البدع اعتداد بخلافهم؟ ٢٢١
مجئ العلماء بها للرد عليها ٢٢٢
إذا سلم أنها معتد بها في الخلاف، فلأن أصحابها غير متبعين لأهوائهم بإطلاق
كلام جامع حول أهل البدع وتفصيل واقعهم ٢٢٢-٢٢٣
المسألة الثالثة عشرة: ٢٢٤
مقدار العلم الذي إذا حصلة المجتهد توجه عليه خطاب الاجتهاد بما اراه الله ٢٢٤
أحوال طالب العلم المستمر على ذلك وهي ثلاثة: ٢٢٤
الأولى: أن ينبه عَقْلُهُ إِلَى النَّظَرِ فِيمَا حَفِظَ وَالْبَحْثِ عَنْ أسبابه ٢٢٤
الثانية: أن ينتهي إلى تحقيق معنى مما حَصَلَ عَلَى حَسَبِ مَا أَدَّاهُ إِلَيْهِ الْبُرْهَانُ
الشرعي ليحصل له اليقين ٢٢٥
هل يجوز الاجتهاد لمن في هذه المرحلة؟ ٢٢٥-٢٢٦
أدلة المجيزين له الاجتهاد ٢٢٦
أدلة المانعين ٢٢٧
القياس والرأي ٢٢٩-٢٣٠
البيع والشرط وشبه مناظرة مفيدة ٢٣١
الثالثة: أَنْ يَخُوضَ فِيمَا خَاضَ فِيهِ الطَّرَفَانِ وَيَتَحَقَّقُ بالمعاني الشرعية منزلة على
الخصوصيات الفرعية ٢٣٢
صحة الاجتهاد لصاحب المرحلة هذه ٢٣٢
ما يطلق عليه من أوصاف ٢٣٣
خواصه في هذه المرحلة ٢٣٣