للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

الرأي والقياس بين النفي والغلو في الإثبات ٢٨٠

الطَّرَفُ الثَّالِثُ: فِيمَا يَتَعَلَّقُ بِإِعْمَالِ قَوْلِ الْمُجْتَهِدِ المقتدي به، وحكم الاقتداء به ٢٨١

المسألة الأولى:

وجوب سؤال المقلد لعالم في ما يعرض له من مسائل دينية ٢٨٣

التقوى والعلم ٢٨٣

حكم سؤال المقلد من لا يعتبر في الشريعة جوابه؟

المسألة الثالثة: ٢٨٥

الترجيح عام وخاص

العام المذكور في كتب الأصول مع التنبه لعدم الترجيح بالطعن في المذاهب الأخرى ٢٨٦

تنبيهات أصولية أخرى: ٢٨٦

الأول: أَنَّ التَّرْجِيحَ بَيْنَ الْأَمْرَيْنِ إِنَّمَا يَقَعُ فِي الْحَقِيقَةِ بَعْدَ الِاشْتِرَاكِ فِي الْوَصْفِ

الَّذِي تَفَاوَتَا، وإلا سميى إبطالًا ٢٨٦

الثاني: أن الطعن في مساق الترجيح يثير العناد بين أهل المذهب المطعون عليه ٢٨٧

الثالث: أن الترجيح هذا، مغر بانتصاب المخالف للترجيح بالمثل أيضًا فيصير الكل

يتبع القبائح ٢٨٧

الرابع: أَنَّ هَذَا الْعَمَلَ مُورِثٌ لِلتَّدَابُرِ وَالتَّقَاطُعِ بَيْنَ أرباب المذاهب ويصح التفرق

والتحزب غذاء الصغير في المذهب ٢٨٨

الخامس: أَنَّ الطَّعْنَ وَالتَّقْبِيحَ فِي مَسَاقِ الرَّدِّ أَوِ الترجيح ربما أدى إلى التغالي

تفضيل في المذاهب ٢٨٨-٢٨٩

فصل: الترجيح بذكر الفضائل والخواص والمزايا الظاهرة ٢٩١

فصل: غفلة بعض أهل العلم ف الترجيح بين أصحاب المذاهب بذكر فضائل

المذاهب والقدح في المذهب المخالف وكذلك الترجيح بالتفضيل بين الأنبياء ٢٩٨

<<  <  ج: ص:  >  >>