للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

توضيح معنى التأسي في الآيات ٢٦١

هل الفعل غير المقصود بفعله طلب التأسي داخل في هذا الباب؟ رأي المصنف،

ومناقشته في ذلك ٢٦٢

ذكر متمسك الكفار بالتأسي بالآباء ٢٦٢-٢٦٣

اتباع الصحابة لأفعال النبي -صلى الله عليه وسلم- ٢٦٤

هل كون النبي -صلى الله عليه وسلم- معصومًا، يجعل فعل المجتهد في غير

باب الائتساء به؟ ٢٦٥

وأما الإقرار؛ فراجع إلى الفعل؛ لأن الكف فعل ٢٦٥-٢٦٦

قاعدة الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر عند السلف ٢٦٦

المسألة الثالثة:

الفتيا لا تصح "أي لا ينتفع بها" من مخالف لمقتضى علمه "وهي مخالفة الفعل القول

أو العلم" ٢٦٧

عصمة الأنبياء قبل النبوة ٢٧٠

هل يشترط في الأمر بالمعروف والنهي عن المنكر الالتزام الكامل ومن أحق الناس

بهذه المرتبة ٢٧٢

أثر موافقة الفعل القول ٢٧٣

فصل: تقليد المفتي المخالف قول فعله ٢٧٤

المسألة الرابعة:

المفتي عليه بحمل الناس على المعهود والوسط فيما يليق بالجمهور ٢٧٦

الميل إلى التشديد عند الجمهور مهلكة ٢٧٧

والميل إلى الترخيص مشي مع الهوى والشهوة ٢٧٨

الخلاف هل هو رحمة؟ ٢٧٨

"الأخذ بأخف القولين أو بأشدهما" ٢٧٨-٢٧٩

فصل: المجتهد غير المستفتي، فإن المجتهد يسوع له حمل نَفْسَهُ مِنَ التَّكْلِيفِ مَا هُوَ

فَوْقَ الْوَسَطِ مع تنبيه للناس أنه يعمل بالأشد أو يخفي، لعله يقتدي به فيه ٢٧٩

من فقه إخفاء السلف للأعمال

فصل: اتباع المذهب الجاري على الاعتدال ٢٨٠

<<  <  ج: ص:  >  >>