فوائد المسألة ٤٩٣
الْمَسْأَلَةُ الْخَامِسَةُ: ٤٩٣
التَّرَخُّصُ الْمَشْرُوعُ ضَرْبَانِ ٤٩٣
أَحَدُهُمَا: أَنْ يكون في مقابلة مشقة لا صابر عليها طبعا ٤٩٣
الثاني: أَنْ يَكُونَ فِي مُقَابَلَةِ مَشَقَّةٍ بِالْمُكَلَّفِ قُدْرَةٌ على الصبر عليها ٤٩٤
حق الله وحظوظ العباد ٤٩٤
حظوظ العباد على ضربين ٤٩٤
ما يختص بالطلب وما لا يختص ٤٩٥
تنبيهان ٤٩٥
المسألة السادسة: ٤٩٦
التخيير بين العزيمة والرخصة ٤٩٦
الترجيح بينهما ٤٩٦-٤٩٧
الأخذ بالعزيمة من طرف أولى لأمور: ٤٩٧
أولا: لأن العزيمة هي الأصل الثابت ٤٩٧
ثانيا: لأن الْعَزِيمَةَ رَاجِعَةٌ إِلَى أَصْلٍ فِي التَّكْلِيفِ كُلِّيٍّ ٤٩٨
ثالثا: مَا جَاءَ فِي الشَّرِيعَةِ مِنَ الْأَمْرِ بِالْوُقُوفِ مع مقتضى الأمر والنهي ٤٩٨
ذكر حال الصحابة في الأزمات وحين وفاة النبي -صلى الله عليه وسلم- وارتداد العرب ٤٩٩
الإكراه على كلمة الكفر ٥٠١
قصة أبي حمزة الخراساني ووقوعه في بئر ٥٠٢
قصة الثلاثة الذين خلفوا ٥٠٢
قصة عثمان بن مظعون ودخوله مكة بجوار ٥٠٣
الصبر والابتلاء ٥٠٣
سبب نزول {وَإِنْ تُبْدُوا مَا فِي أَنْفُسِكُمْ ... } ٥٠٣
جيش أسامة ٥٠٤
الوجه الرابع: العوارض الطارئة ونحوها من المشقات مما يقصده الشارع ٥٠٤
الاضطرار وتحمل المشاق ٥٠٦