للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>
مسار الصفحة الحالية:

كفاك واعظ الشّيب مع واعظ القرآن والإسلام؟ الموت خير لك من الحياة على هذه الحال، والسّلام.

يا غاديا في غفلة ورائحا … إلى متى تستحسن القبائحا

وكم إلى كم لا تخاف موقفا … يستنطق الله به الجوارحا

وا عجبا منك وأنت مبصر … كيف تجنّبت الطّريق الواضحا

وكيف ترضى أن تكون خاسرا … يوم يفوز من يكون رابحا

***

<<  <   >  >>