- أهمية حل المشكلات النفسية أولا بأول، حتى لا تتفاقم وتزداد حدتها وتتطور، عندما لا تجد الحلول أو المساعدة في حلها في الوقت المناسب.
- ضرورة التغلب على المشكلات التربوية الخاصة، مثل مشكلات المتفوقين والضعف العقلي والتخلف الدراسي ومشكلات اختيار نوع الدراسة والتخصص ومشكلات نقص المعلومات عن الدراسة المستقبلية ومشكلات النظام وسوء التوافق التربوي والتسرب.
- ضرورة مواجهة خدمات الإرشاد المهني لمواجهة مشكلات الاختيار والإعداد المهني ومشكلات التوزيع والالتحاق بالعمل وسوء التوافق المهني، مع الاهتمام بالتربية المهنية وتحليل الشخصية وتحليل العمل.
- ضرورة تقديم خدمات الإرشاد الزواجي على المستوى التنموي وخاصة التربية الزواجية والتربية الجنسية والاختيار الزواجي، وغير ذلك من الخدمات النفسية والاجتماعية والطبية المتعلقة بالحياة الزواجية.
- أهمية الإرشاد الأسري واتصال المدرسة بالأسرة وحل المشكلات الأسرية التي تؤثر على الطالب، وتقديم خدمات التربية الأسرية.