لم أعثر على ذكر لها في المعاجم، ويظهر أنه أحد الحصون الرومية التي انهارت بسبب ضرب المسلمين لها بالمجانيق
القومس: الملك الشريف وقيل السيّد (ابن منظور، لسان العرب (بيروت، دار صادر) ج٦ ص١٨٣.
سماها الترك: أزنكميد، وهو ما تعرف به اليوم (كي لسترنج، بلدان الخلافة الشرقية ص١٩٠) .
(٣٣) وتقع هذه المدينة غرب أسيا الصغرى، وتواجه القسطنطينية. انظر (ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج٥ ص٢٤٨، ابن خلدون، العبر وديوان المبتدأ والخبر (بيروت، دار جمال، ١٣٩٩هـ) ج٣ص٢١٣، محمود عمران، معالم تاريخ الإمبراطورية البيزنطية (بيروت، دار النهضة، ١٩٨١م) ص١١٤.
حكمت الإمبراطورية البيزنطية كوصية على ابنها قسطنطين السادس سنة ١٦٤هـ / ٧٨٠م حتى ١٨١هـ - ٧٩٧م واختلف معها هذا الابن حين بلغ سنّ الرشد، وواجهتها بعض = = المشاكل الداخلية مثل عبادة الأيقونات وبعض عناصر الجيش وكبار الموظفين في الدولة البيزنطية، كما كان عليها أن تواجه الخطر الإسلامي والخطر البلغاري وآمال شارلمان بشيء من الحكمة والتعقل، وجاءت نهايتها على يد نقفور الأول وزير خزانتها. انظر محمود عمران، معالم تاريخ الإمبراطورية البيزنطية، ص١٢-١٧.
المرجع نفسه، ص١١٣، د. جوزيف نسيم يوسف، تاريخ الدولة البيزنطية، (الإسكندرية، دار المعرفة الجامعية، سنة ١٩٨٨م) ص ١٣٤، ١٣٥، د. حسنين محمد ربيع، دراسات في تاريخ الدولة البيزنطية (القاهرة، دار النهضة العربية، سنة ١٤١٤هـ) ص ١٢٢، د. محمود السيد، تاريخ الدولة البيزنطية (الإسكندرية، مؤسسة شباب الجامعة، بدون) ص ١٠٨، محمد محمد الشيخ، تاريخ الإمبراطورية البيزنطية (الإسكندرية، دار المعرفة الجامعية، سنة ١٩٩٥م) ص ١٤١.
الطبري، تاريخ ج ٨ ص ١٥٢، ابن الأثير، الكامل في التاريخ ج٥ ص٢٤٨.
الطبري، تاريخ الأمم، ج٨ ص١٥٣، ابن خلدون، العبر وديوان ج٣ ص٢١٣.