() مثل ابن خلدون الذي وصفهم – في المقدمة ص٢٢ ط/دار الشعب بمصر-» بأنهم كانوا على إلحاد في الدين وتعمق في الرفض. وقال: وليس إثبات منتسبهم بالذي يغني عنهم من الله شيئاً في كفرهم «والمقريزي حيث يقول: وقد جهل أكثر الناس اليوم معتقدهم فأحببت أن أبَيِّن ذلك على ماوَقَّفْتُ عليه في كتبهم المصنَّفَة في ذلك متبرئًا منه. الخطط ص٩. ويقول: فرحات الدشراوي في كتابه الدولة الفاطمية بالمغرب ص١٧: إلا أنني ربما حابيت الفاطميين أكثر من اللازم، بل اتخذت موقفاً يكاد يكون مواليا لهم. وإني لا أخفي تعاطفي مع أولئك الملوك الشيعيين الجديرين بذلك، رغم أني أبريء نفسي من العدوى بمذهبهم والتأثر بدعوتهم «.