ما بين القوسين ساقط من (ص) .
أي:من ((لاه)) ، فالمحذوف على قول سيبويه لام الجر؛ لأن الأصل: لله، وراجع ما سبق في صفحة: ٦١.
في (ش) : ((لا تكسر مع المظهر ولا تفتح)) . وانظر إيضاح الشعر: ٥٦.
من بيت مهلهل بن ربيعة:
يا لَبَكْرٍ أَنشِرُوا لي كُليباً يَا لَبَكْرٍ أيْنَ أَيْنَ الفِرَارُ
وهو من المديد في ديوانه: ٣٢، وانظر الكتاب ٢/٢١٥، وشرح أبياته ١/٤٦٦، واللاَّمات: ٨٧، والخصائص ٣/٢٢٩ والخزانة ٢/١٦٢
وهو مذهب أبي عمرٍو فيما حكاه عنه سيبويه. انظر الكتاب ٣/٥٤٩، والإقناع ١/٣٨٠.
تخفيف الثانية قراءة ورش وقنبل. انظر الإقناع ١/٣٧٨، ٣٨٠، ٣٨١.
سورة هود: آية: ٧٢.
من الوافر، ولم أقف على نسبته. وانظر: سر الصناعة ٢/٧٢١، والخصائص ٣/١٣٥، والمحتسب ١/١٨١، ٢٩٩، والممتع ٢/٦١١، وضرائر الشعر: ١٣١، ورصف المباني: ٣٤١، والخزانة ١٠/٣٥٥. وجه الاستشهاد أنه حذف الألف التي بعد اللام من لفظ الجلالة في الشَّطر الأوَّل.
الكتاب ٤/١٣٢.
الذي في الكتاب ٤/١٣٢: مادٌّ وجادٌّ.
انظر الكتاب ٤/١٢٢، ١٣٢ بغير لفظه، وانظر التعليقة عليه لأبي عليٍّ ٤/١٩٠.
في (ش) : ((متحركة)) .
الكتاب ٤/١٢٢.
في الكتاب: ((وقالوا في الجرِّ ... )) .
معاني القرآن وإعرابه ١/٤٨ ٤٩.
جاء الحديث عن الآية (٧) من سورة الفاتحة في المسألة [١٧] حيث جمعها الفارسيُّ مع الآية (٧١) من سورة البقرة كما هي عادته في جمع بعض الآيات مع غيرها لمناسبة بينها.
هذا رأي الخليل، وأغلب البصريين على أنه اسمٌ مضمرٌ والضمائر المتصلة به حروف لا موضع لها. وذهب الكوفيون إلى أن الضمائر المتصلة به هي الضمائر المنصوبة، وأن (إيا) عماد، وبعضهم ذهب إلى أنه بكماله هو الضمير. والمسألة خلافية انظرها في الإنصاف ٢/٦٩٥. وراجع: إعراب القرآن للنحاس ١/١٧٣، ومشكل إعراب القرآن ١/٦٩ ٧٠.
في (ص) : إياك.