رواه الشافعي بهذا اللفظ في المسند ج١ ص ١٦ كتاب العلم. وابن حبان كتاب العلم باب ذكر دعاء المصطفى. وذكر المنذري في الترغيب والترهيب ج١ حديث ٦.
سورة آل عمرن: ٧.
سورة الأحزاب: ٧٧.
سورة الإسراء: ٤٤.
سورة فصلت: ١١.
سورة الإنسان: ٢.
سورة الملك: ٢٣.
ثبت لدى المختصين من العلماء أن تحليل ما لديهم بالسائل الأمنيوسي بعد مضي أربعة أشهر من الحمل يمكنهم من معرفة نوع الجنين أذكر أم أثنى، حيث إن حرف (y) يدل على خصائص الذكورة وأن حرف (x) يدل على خصائص الأنوثة، فبهاتين العلامتين يمكن التعرف على نوع الجنين.
سورة النمل: ٦٥.
هذا التحديد أمر مبني على سياق ما سيأتي على ما قد مضى من التجارب، ولا يعلم أحد أن ذلك يقع حتماً، لاحتمال أن الدنيا قد لا تستمر إلى ذلك الزمن أو على ذلك النحو المعلوم من قبل فليتأمل.
تفسير القرآن الحكيم المعروف بتفسير المنار ج ٧ ص ٤٢٢-٤٢٣.
سورة المائدة: ٢٧-٣١.
سورة هود: ٤٩.
سورة يوسف: ١٠٢.
سورة آل عمران: ٤٤-٤٥.
سورة الروم: ٦-٧.
إن المسيح الدجاللم يرد ذكر له في القرآن الكريم غير أن بعض العلماء يرون أنه داخل في قوله تعالى: (يوم يأتي بعض آيات ربك لا ينفع نفساً إيمانها لم تكن آمنت من قبل (أنظر النهاية للفتن والملاحم للإمام الحافظ أبي الفداء إسماعيل بن كثير القرشي ج١ ص ١٢٨-١٢٩ بتعليق وتحقيق محمد خير طعمة وخليل مأمون شيحا.
أنظر في هذه الصفات كلها صحيح مسلم كتاب الفتن باب خروج الدجال وصفته، وباب قصة الحساسة. وانظر الترمذي أيضاً كتاب الفتن باب ما جاء في فتنة الدجال وأبا داود كتاب الملاحم باب خروج الدجال.
رواه الترمذي في كتاب الفتن باب ما جاء في قتل عيسى بن مريم الدجال. وقال حديث حسن صحيح.
أنظر صحيح مسلم كتاب الفتن باب في صفة الدجال وتحريم المدينة عليه. وباب قصة الجساسة. والترمذي كتاب الفتن باب ما جاء في الدجال لا يدخل المدينة.