ابن عبد الملك، ولي بعض المغازي في أيام أبيه، وله ذِكْرٌ. انظر عنه: تاريخ دمشق ٦٥/٥٢ وما بعدها.
تاريخ دمشق ٥٨/٦٨، وانظر ٦٥/٥٣،وقارن بتاريخ خليفة ص ٣٦٧، وتاريخ الطبري ٧/١٦٠، ومَلَطْية: بلدة في بلاد الروم، إلى الشرق من قيسارية الرومية، معجم البلدان ٥/١٩٢
وقارن بتاريخ خليفة ص ٣٦٥، وتاريخ الطبري ٧/١٣٩
تاريخ دمشق ٢٢/٣٩٨-٣٩٩،وقارن بتاريخ خليفة ص ٣٦٩.
وعند ابن كثير ٩/٣٣٢: حتى تستمكنوا من القرية ومن سكانها
تاريخ دمشق ٣٣/٤٠٢، والبداية والنهاية ٩/٣٣١-٣٣٢.
مسبوتاً: أي مغشياً عليه، ويقال سبت المريض فهو مسبوت وسبت يسبت سبتاً: استراح وسكت، والسبات نوم خفي كالغشية، لسان العرب مادة (سبت) .
تاريخ دمشق ٣٣/٤٠٢-٤٠٤.
عبد الله بن راشد الخزاعي مولاهم، من أهل دمشق، ثقة عابد، ذكره ابن حبان في الطبقة الثالثة من الثقات، ثقات ابن حبان ٧/٣٥، وتهذيب التهذيب ٥/٢٠٥،وتقريب التهذيب ص ٥٠٤
الَمصِّيصَة مدينة على شاطىء نهر جيحان من ثغور الشام بين أنطاكية وبلاد الروم. معجم البلدان ٥/١٤٥
مدينة مشهورة وسط بلاد الروم، فتحها المعتصم سنة ٢٢٣، انظر: معجم البلدان ٤/١٥٨
تاريخ دمشق ٣٣/٤٠٤-٤٠٥ وتاريخ الإسلام (حوادث سنة ١٠١-١٢٠) ص ٤٠٨، وانظر البداية والنهاية ٩/٣٣٢-٣٣٣ وكلهم عن ابن عساكر.
تاريخ دمشق ٣٣/٤٠٥، وكان استشهاده إن شاء الله تعالى سنة ١٢٢.
ابن عبد الملك، أبو شاكر، كان جواداً ممدحاً، له ذكر في الصوائف والفتوح،توفي سنة ١١٨ أو ١١٩. ترجمته في تاريخ دمشق ٥٩/٢٧٩ وما بعدها.
ابن عبد الملك، أبو أيوب،شارك في الصوائف في عهد أبيه، وفي الحروب والفتن بين بني أمية آخر عهدهم، قتلته المسودة سنة ١٣٢. انظر عنه الصفدي، الوافي بالوفيات ١٥/٤٣٩.