ذكرها ياقوت في معجم البلدان ٢/٤١٩ وقال عنها: اسم موضع بعينه، وأورد فيهابيتاً من الشعر، لكنه لم يحدد موقعها
تاريخ دمشق ٢٣/٣٥٨-٣٥٩، وانظر ٣١/٦١-٦٢، وأذنة بوزن حسنة: بلد من الثغور قرب المصيصة ولها نهر يقال له سيحان، معجم البلدان ١/١٣٣. ويلاحظ في هذه الرواية تكرار لبعض ماسبق، ولكن لاحتوائها على معلومات جديدة أثبتها.
الإمام بن محمد بن علي بن عبد الله بن عباس، تولى فلسطين ودمشق، وتولى الصائفة في أيام المنصور فلم تحمد ولايته، توفي سنة ١٥٧. انظر عنه: تاريخ بغداد ١١/١٧-١٨ وتاريخ دمشق ٣٧/٢٩٩ وما بعدها.
تاريخ دمشق ٣٧/٣٠٠، وقارن بفتوح البلدان ١/١٩١.
كان ذلك في حدود سنة ١٤٥-١٤٧ انظر الراجحي، المسلمون والخزر ص ١٨٨
تاريخ دمشق ٦٥/١١٨.
تاريخ دمشق ٢٦/٢٥٢ وقارن بتاريخ الطبري ٧/٦٥٦
تاريخ دمشق ١٩/٤٢، وقارن عن غير ابن عائذ في الصفحة نفسها، وتاريخ خليفة ص ٤٥٦، ٤٥٧، وتاريخ الطبري ٨/٤٤، ٥٠. وزفر بن عاصم بن عبد الله بن يزيد الهلالي، أبو عبد الله،غزا بلاد الروم، فبث السرايا ودخل بعض المدن فغنم وعاد انظر تاريخ دمشق ١٩/٤٠ وما بعدها.
المصدر السابق ٤٨/٨٥، وكل هؤلاء القادة المذكورين من أمرء البحر في خلافة أبي جعفر المنصور، ولهم تراجم قصيرة في تاريخ دمشق، انظر على التوالي: ٤٨/٨٥، ٢٦/٢٥٢، ٢٥/٣٣٠، ٤٨/٨٥، ٢٧/٩٥
المصدر السابق ٢٧/٩٥
ابن علي بن عبد الله بن عباس، أمير عباسي يوصف بالعقل والدهاء، تولى مصر ثم الجزيرة ثم دمشق، توفي سنة ١٧٦. انظر عنه: سير أعلام النبلاء ٨/٢٧٤-٢٧٥
من ولاة الغزو البحري في زمن أبي جعفر المنصور، وله ذِكْر. انظر تاريخ دمشق ٦٣/٣٤
تاريخ دمشق ٦٣/٣٤، ويلاحظ تصحيح ابن عساكر في ٤١/٥٢٩ لعلي بن صالح.