للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

يعقوب بن إسحق السكيت، كتاب الأضداد، هفنر، ثلاثة كتب في الأضداد، ص ١٦٣.

علي ابن إسماعيل ابن سيده، المخصص (بولاق، ١٣١٦هـ) ، ج٣ ص ٢٥٩.

ربحي كمال، التضاد في ضوء اللغات السامية، ص ٤.

أبو حاتم سهل بن محمد السجستاني: «كتاب المقلوب لفظه في كلام العرب، والمزال عن جهته والأضداد» ، ثلاثة كتب الأضداد: للأصمعي وللسجستاني ولابن السكيت ويليها ذيل للصغاني، نشر وتحقيق د أوغست هفنر (بيروت: مطبعة اليسوعيين، ١٩١٢م) ، ص ١٢٧.

المصدر السابق نفسه، ص ١١٧.

جوزيف فندريس Vendryes، اللغة، تعريب عبد الحميد الدواخلي ومحمد القصاص (القاهرة: مطبعة لجنة البيان العربي، ١٣٧٠هـ /١٩٥٠) ، ص٢٥٤.

السيوطي، المزهر، ج١، ٣٦٩؛ أولمان، دور الكلمة ص ١٢٧، اسباب نشوء المشترك؛ حماد، عوامل التطور اللغوي، ص ٧٤ - ٧٥.

د. تمام حسان، مناهج البحث في اللغة (الدار البيضاء: دار الثقافة، ١٤٠٠هـ - ١٩٧٩م) ، ٢٨١

انظر د. أحمد محمد قدور، مدخل إلى فقه اللغة العربية، بيروت دار الفكر المعاصر، ١٤١٣هـ - ١٩٩٣م، ص ص ١٩٨ - ٢٠٠؛ ولمزيد من التفصيل في ذلك راجع د. توفيق محمد شاهين، المشترك اللغوي نظرية وتطبيقاً، القاهرة: مكتبة وهبة، ١٤٠٠هـ - ١٩٨٠م؛.

حسن ظاظا، كلام العرب: من قضايا اللغة العربي، ص ص ١١٠ - ١١١.

انظر د. إبراهيم أنيس، دلالة الألفاظ، ط٦ (القاهرة: دار المعارف، ١٩٨٦م) ، ص ص ١١٣ -١١٤. وابن دستروية هو عبد الله بن جعفر، وقد أنكر وجود الاشتراك اللفظي في كتابه المسمى ب «شرح الفصيح» ، ونسب معظمه إلى المجاز والكناية وإلى الصدف التي لا يقصد بها الوضع.

لقد أورد السيوطي أمثلة كثيرة من المشترك اللفظي من الأفعال والأسماء وعلى الأضداد التي عدها السيوطي نفسه نوعاً من المشترك، كما أشرنا إلى ذلك من قبل، انظر: المزهر في علوم اللغة، ج ١، ص ص ٣٧٠ - ٣٨٤، وص ص ٣٨٩ - ٣٩٦.

<<  <  ج: ص:  >  >>