( [٣٥] ) Brumfit, C. J. “Aseven-day Microteaching Programme for EFL Teachers.” In Microteaching and EFL Teacher Education. University of London, Institute of Education. P. ١٢٣, ١٩٧٩.
( [٣٦] ) هذا النوع من التدريب نادر في الجامعات العربية، رغم انتشاره في بعض الجامعات الغربية.
( [٣٧] ) غالباً ما تجتمع هذه المشكلات في الدورات القصيرة التي تقام لتدريب معلمي اللغة العربية والثقافة الإسلامية خارج الوطن العربي؛ فتزداد الحاجة إلى التدريس المصغر.
( [٣٨] ) كمقرر طرائق تدريس اللغة العربية، ومقررات العلوم الشرعية والسيرة النبوية للناطقين بغير العربية، في برامج إعداد معلمي اللغة العربية.
( [٣٩] ) سوف نقدم أنموذجاً لهذا الجدول في الجزء التطبيقي من هذا البحث، إن شاء الله.
( [٤٠] ) Stoddart, John Dennis. Microteaching: Current Practice in Britain. Op. Cit., P. ٤٧
( [٤١] ) Ortiz, Flora. The Use of Video-Tape and Micro-Teaching in the Preparation of Bilingual Teachers. Op. Cit., P. ٥, ١٩٨٥
( [٤٢] ) Ibid.
( [٤٣] ) تحديد الطريقة أو المذهب ليس من الأمور الضرورية، كما سوف نرى في الدرس النموذجي.
( [٤٤] ) نُذَكِّر هنا أنه لا شيء أفضل من الحالات الطبيعية، إن توفرت ولم يترتب عليها مشكلات تربوية أو فنية، كما ننبه إلى ما أشرنا إليه من قبل من أن التدريس المصغر مكمل للتدريب العملي، وليس بديلاً عنه.
( [٤٥] ) Golebiowska, Aleksendra. Role-Plays in Pre-Service Teacher Training. Op. Cit., P. ٦.
( [٤٦] ) Mcknight, P. C. “Microteaching in Teacher Training: A Review of Research.” Research in Education ٦, (١٩٧١) : ٣٢.
( [٤٧] ) Wallace, Michael. Training Foreign Language Teachers: a Reflective Approach. Op. Cit., P.١٠١