للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(٤١) الدَّبرُ: بفتح الدال والباء: قروح تصيب الإبل في ظهورها من جراء الحمل أو القتب.

(٤٢) زهر الأكم في الأمثال والحكم، للحسن اليُوسي: ٢/٢٢٠، واللسان والتاج (وقع) ، وتاريخ اللغة العربية، لجرجي زيدان ص: ٢٥ مطبعة الهلال بمصر، عام: ١٩٠٤م.

(٤٣) زهر الأكم في الأمثال والحكم: ٢/٢٢٠، والتاج (وقع) .

(٤٤) الاقتضاب في شرح أدب الكتاب: ١/١٩٦. والقول من غير عزو في اللسان (وقع) .

(٤٥) البيت في ديوانه: ٧٨٦، والأساس (سقط) ، ووردت الكلمة بهذا المعنى في أكثر من موضع في شعره. يقال: تذاكرنا سِقَاط الحديث، وساقطهم أحسن الحديث، وهو أن يحادثهم شيئًا بعد شيء. وسقاط الحديث: أن يتحدث الواحد وينصت له الآخر، فإذا سكت تحدث الساكت. الأساس وشرح الديوان.

(٤٦) الاقتضاب في شرح أدب الكتاب: ١/١٩٦.

(٤٧) تهذيب اللغة (وقع) : ٣/٣٥ – ٣٦، واللسان (وقع) .

(٤٨) انظر: تاريخ اللغة العربية، ص: ٢٥.

(٤٩) الاقتضاب في شرح أدب الكتاب: ١/١٩٥.

(٥٠) المقدمة ص:٦٨١، تحقيق: د. علي عبد الواحد وافي، دار نهضة مصر للطبع والنشر، الطبعة الثانية: ١٩٨١.

(٥١) انظر من صبح الأعشى: ١٠/٢٩٢-٤٦٧، ١١/٣٣-٤٢٥، ١٢/٣٦-٤٨٢، ١٣/١٣-٤٦. وراجع فهارس الكتاب التي أعدها وصنفها محمد قنديل البقلي ص: ١٢-٢٩.

(٥٢) تاريخ اللغة العربية، ص: ٢٥.

(٥٣) راجع المثال والتوقيع في: إحكام صنعة الكلام، للكلاعي: ١٦٢- ١٦٣، تحقيق: محمد رضوان الداية، بيروت ١٩٦٦، والمستطرف: ٢/٦٧، وترجمة المهلبي في وفيات الأعيان: ٢/١٢٤ – ١٢٧، وفوات الوفيات: ١/٣٥٣-٣٥٧.

(٥٤) ترجمته في وفيات الأعيان: ١/١٧٤- ١٧٧.

(٥٥) قيل: إنه أبو عبد الله الصوفي، وقيل: أبو الحسين العسقلاني، وفيات الأعيان: ٢/١٢٤.

(٥٦) تنازعه عدد من شعراء العصر العباسي، منهم البحتري ديوانه: ٥/٢٦٨٤، وشرح المضنون به على غير أهله: ٢٢٣، وانظر مزيد تخريج له في حاشية الديوان، وحاشية كتاب الآداب: ٤٩٨.

(٥٧) سورة البقرة، الآية: [٢٦١] .

<<  <  ج: ص:  >  >>