للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

(٨٤) العقد الفريد: ٤/٢٠٦، وهو من أمثال العرب، انظر: أمثال أبي عبيد: ٥٤، ومجمع الأمثال: ٢/٤٢٢-٤٤٣، واللسان (حكم) .

(٨٥) العقد الفريد: ٤/٢٠٦، وفيه كتب الحسن، وخاص الخاص: ٢٧٠ وفيه كتب الحسين. ومعناه: أن رأي الشيخ وحكمته وتجربته خيرٌ مما يراه الغلام ويشهده، ثم يصدر رأيه عنه.

(٨٦) العقد الفريد: ٤/٢٠٦.

(٨٧) هو مالك بن الحارث النخعي، من التابعين، وكان رئيس قومه، شاعر، شهد اليرموك، وضربه رجل على رأسه فسالت الجراحة قيحًا إلى عينه فشترتها، أي قطعتها وذهبت بها، وكان ممن ألب على عثمان، وشهد مع علي الجمل وصفين، وكان شجاعًا جوادًا، ولاه عليُّ مصر، فلما صل إلى القُلْزم شرب شربة عسل فمات بها عام: ٣٨هـ.

وقعة صفين في مواضع كثيرة (ينظر الفهرس) ، والمؤتلف والمختلف: ٣١-٣٢، ومعجم الشعراء: ٣٦٢، والإصابة: ٦/٢١٢-٢١٣.

(٨٨) العقد الفريد: ٤/٢٠٦، وهو من أمثال العرب: انظر أمثال أبي عبيد: ٥١، ومجمع الأمثال: ٣/٣١٣، والفاخر: ٢٦٥.

ومعناه: من لك بأخ يبذل لك جميع ما يرضيك؟

(٨٩) أبو طلحة وأبو عمر صعصعة بن صوحان العبدي، تابعي، أسلم ولم ير النبي – عليه الصلاة والسلام – من رؤساء بني عبد القيس وكبارهم، ومن أصحاب علي بن أبي طالب، قتل أخواه زيد وسبحان يوم الجمل، فأخذ بعدهما الراية، وشهد صفين مع علي أميرًا على كردوس، وكان خطيبًا مفوهًا، وأخباره كثيرة. توفي نحو عام: ٦٠هـ. في الكوفة، وقيل في غيرها.

المعارف: ٤٠٢، ٦٢٤، والشعر والشعراء: ٦٣٩، وسير أعلام النبلاء: ٣/٥٢٨ – ٥٢٩، والوافي بالوفيات: ١٦/٣٠٩، والإصابة: ٣/٣٤٨، ٣٧٣، وفي حاشية المصادر الثلاثة الأخيرة ذكر لمصادر كثيرة لترجمته، وانظر الأعلام: ٣/٢٠٥.

(٩٠) العقد الفريد: ٤/٢٠٦، والقول في التمثيل والمحاضرة: ٢٩.

<<  <  ج: ص:  >  >>