للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

رواه عبد الرزاق في مصنفه (١) ، ومالك في الموطأ (٢) ، وأبو داود في المصاحف (٣) والدارمي في سننه (٤) ، والحاكم في مستدركه (٥) ، والدارقطني في سننه (٦) ، وقال: (مرسل ورواته ثقات) ، والبيهقي في السنن الكبرى (٧) ، وفي معرفة السنن والآثار (٨) .

قال البغوي: سمعت أحمد بن حنبل، وسئل عن هذا الحديث فقال: أرجو أن يكون صحيحًا) .

وقال أيضًا: (لا أشك أن رسول الله (كتبه) (٩) .

وقال يعقوب بن سفيان: لا أعلم كتابًا أصح من هذا الكتاب، فإن أصحاب رسول الله (والتابعين يرجعون إليه ويدعون رأيهم.

وقال الحاكم: قد شهد عمر بن عبد العزيز، والزهري لهذا الكتاب بالصحة (١٠) .

وقال الإمام ابن عبد البر: (وكتاب عمرو بن حزم هذا تلقاه العلماء بالقبول والعمل، وهو عندهم أشهر وأظهر من الإسناد الواحد المتصل) (١١) .

وقال شيخ الإسلام ابن تيمية: (وهو كتاب مشهور عند أهل العلم) (١٢) .

ثالثًا: الإجماع:


(١) ٢٨) ١/٣٤١.
(٢) ٢٩) ١/٣٤٣.
(٣) ص، ٢١٢.
(٤) ٣١) ٢/١٦١.
(٥) ٣٢) ١/٣٩٧.
(٦) ٣٣) ١/١٢١.
(٧) ٣٤) ١/٨٨.
(٨) ٣٥) ١/١٨٦.
(٩) ٣٦) التبيان لابن القيم، ١/٤٠٩، إرواء الغليل، ١/١٦١.
(١٠) ٣٧) انظر: المستدرك ١/٣٩٧، نيل الاوطار، ١/٢٥٩.
(١١) ٣٨) الاستذكار، ٨/١٠.
(١٢) شرح العمدة، ١/٣٨٢.

<<  <  ج: ص:  >  >>