للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ج: ص:  >  >>

وهو أمر ما كان ليتم لولا هذا العطاء السخي، الذي أعان الله به ولي الأمر ووفقه إليه، فله منا ومن عموم المسلمين الدعاء والتوفيق في الدنيا والآخرة. وفق الله الجميع لما يحب ويرضى ...

الحواشي والتعليقات

(١، ٢) علي حافظ، " فصول من تاريخ المدينة المنورة " طبع ونشر شركة المدينة المنورة للطباعة والنشر، جدة، ص ٨٦.

(٣) محمد سعيد فارسي، " التكوين المعماري والحضري لمدن الحج " طبع ونشر شركة عكاظ، الطبعة الأولى، ١٤٠٤هـ / ١٩٨٤م، ص ٤٢.

(٤) حامد عباس، " قصة التوسعة الكبرى " نشر مجموعة بن لادن السعودية، الطبعة الأولى، ١٤١٦هـ / ١٩٩٥م، ص ٣١٧.

(٥) أسعد درابزوني، " خلاصة عن مشروع توسعة الحرم النبوي الشريف سنة ١٣٧٢هـ " نشرها مع كتاب عمدة الأخبار في مدينة المختار، لعبد الحميد العباسي، الطبعة الثالثة، نشر أسعد درابزوني، ص ٦.

(٦، ٧، ٨) محمد هزاع الشهري، " المسجد النبوي الشريف في العصر العثماني " رسالة دكتوراه لم تطبع، ١٤٠٧هـ / ١٩٨٧م، ص ٨ وما بعدها.

(٩، ١٠) عبد القدوس الأنصاري " آثار المدينة المنورة " دار العلم، بيروت، الطبعة الثالثة، ١٣٩٣هـ/ ١٩٧٣م، ص ١٠٧.

(١١، ١٢) نقل ذلك صالح لمعي في كتابه المدينة المنورة تطورها العمراني وتراثها المعماري، دار النهضة المصرية، بيروت، ١٩٨١م، ص ٢٨٦، ص ١٠١؛ وانظر محمد حسين هيكل " في منزل الوحي "، الطبعة الرابعة، مكتبة النهضة المصرية، ١٩٦٧م، ص ٤٩٧.

(١٣) عبد القدوس الأنصاري، المصدر السابق، ص ١٠٨.

(١٤) كان لهذا التقرير ما يبرره من جهة النظر الأثرية التي تحرص على معالجة الضرر قبل توسعة لاسيما وأن تخصص المهندس المذكور كان في هذا المجال كما يقول أسعد درابزوني في ص ٦ من الملخص الذي ذكره في المصدر السابق. ويؤيد ذلك أن الوفد الذي جاء بعده بقيادة المهندس مصطفى بك فهمي أكد صحة بعض هذه المخاطر

<<  <  ج: ص:  >  >>