اعتبار كلمة سمو راعي الحفل وثيقة من وثائق المؤتمر للإفادة مما ورد فيها من توجيهات سديدة.
تبصير الأمة بمشروعية وبيان ما فيه من الثواب العظيم، وحث الموسرين عليه وترغيبهم فيه عبر منابر التوجيه المعتبرة ذات التأثير الواسع كخطب الجمعة ودروس المساجد ووسائل الإعلام المؤثرة كالصحافة الإذاعية والتلفزة إنهاضاً لعزائمهم وبعثاً لنوازع الخير الكامنة في نفوسهم.
التوعية المبكرة بأهمية الوقف عن طريق المناهج الدراسية المناسبة في مراحل التعليم المختلفة.
إصدار مجلة علمية متخصصة تعني بشؤون الأوقاف لإثراء الساحة بقضايا الأوقاف.
تأسيس منظمة دولية إسلامية تعني بشؤؤن الأوقاف الإسلامية في العالم تجمع في عضويتها جميع وزارات الأوقاف والمؤسسات والصناديق الوقفية.
دعوة الشركات والمؤسسات إلى وقف شيء من أموالها في وجوه البر المختلفة.
تبصير الأمة بتنوع وجوه البر التي يمكن الوقف عليها لتشمل كل ما يحتاجه المسلمون في دينهم ودنياهم وعدم التركيز على وجه معين منها دون الوجوه الأخرى التي تمس الحاجة إليها.
حث الجهات ذات العلاقة على إعداد دراسات تتناول أوجه البر المختلفة التي يمكن الوقف عليها وتصنيفها حسب الأهمية.
إعداد نماذج صيغ وقفية تراعى فيها الأحكام الشرعية والأنظمة المرعية.
تشجيع البحث العلمي في الوقف من جميع جوانبه مع الاهتمام بالمسائل المستجدة وما يعرض له من مشكلات وإنشاء موسوعة للأوقاف تتناول كل ما يتعلق بها من أحكام.
استمرار عقد الندوات والمؤتمرات لبحث قضايا الأوقاف المتنوعة مع الاهتمام بالمسائل المستجدة ومنها توحيد الأوقاف المتنوعة في وقف واحد والأوقاف التي جرى تحكيرها وما يتعلق بالوقف على الذرية وغيرها من المسائل.
عدم ترك الأموال الموقوفة مجمدة في المصارف لا تؤدي وظيفة استثمارية مشروعة في المجتمع.