(٢) الذخيرة، ١/٢٣٧؛ الزرقاني على خليل، ١/٩٤؛ الشرح الصغير، ١/٢٢٥. (٣) غير أن الشافعية قيدوا الجواز في كتب التفسير خاصة في الأصح من مذهبهم: بأن لا يكون القرآن أكثر من التفسير، فإن كان أكثر من التفسير حرم مسه؛ لأنه في معنى المصحف. انظر: المهذب، ١/٣٢، روضة الطالبين، ١/١٩١، مغني المحتاج، ١/٣٧. (٤) الإقناع، ١/٤١، منتهى الإرادات، ١/٢٧؛ الروض المربع، ١/١٢٦. (٥) صحيح البخاري، ١/٩، صحيح مسلم، ٥/١٦٥. (٦) آل عمران، آية، ٦٤. (٧) انظر: شرح العمدة، ص، ٣٨٦. (٨) انظر: المغني، ١/١٤٨، الشرح الكبير، ١/٩٥. (٩) انظر: المجموع، ١/٧٥-٧٦؛ مغني المحتاج، ١/٣٧، المغني، ١/١٤٨، الشرح الكبير، ١/٩٥. (١٠) انظر: الذخيرة، ١/٢٣٧، الشرح الصغير، ١/٢٢٥، المهذب، ١/٣٢، الكافي، ١/٤٨.