انظر شرح البيت في: شرح العُكبري ٤/١٤٠؛ العرف الطيِّب ٤٩٧.
شرح المشكل ٢٨٦.
انظر: الكتاب ١/١٦ – ١٧؛ معاني القرآن للفرَّاء ١/٣٩٥؛ المقتضب ٢/٣٢١؛ الأصول ١/١٧٨؛ شرح أبيات سيبويه للنَّحَّاس ٤٢؛ الجمل للزَّجَّاجي ٢٨؛ شرح الكتاب للسِّيرافي ١/٣١٠ - ٣١١؛ الإيضاح العضدي ١٧٣ - ١٧٤؛ المحتسب ١/٥١؛ الصَّاحبي ٣٨٩؛ التَّبصرة والتَّذكرة ١/١١٠؛ شرح اللُّمع ١/١٢٢ المقتصد ١/٦١٣؛ شرح عيون الإعراب ٤٧٩؛ الأمالي الشَّجريَّة ١/٢٨٥؛ نتائج الفكر ٣٣٠؛ التَّوطئة ٢٠٥؛ شواهد التَّوضبح والتَّصحيح ١٩٠؛ البسيط ١/٤٢٢؛ الهمع ٥/ ١٧ - ١٨.
شرح المشكل ٢٨٦.
البسيط ١/٤٢٣.
هذا مذهب الجمهور. انظر: الكتاب ١/١٦؛ معاني القرآن للفرَّاء ١/٣٩٥؛ مجاز القرآن ١/٢٢٩؛ معاني القرآن للأخفش ٢/٥٣٤؛ تأويل مشكل القرآن ٢٢٩؛ المقتضب ٢/٣٢٠، ٣٤٢، ٤/٣٣٠؛ معاني القرآن للزَّجَّاج ٢/٣٨٠؛ الأصول ١/١٧٧ - ١٧٨؛ إعراب القرآن للنَّحَّاس ٢/١٥٤؛ المسائل العضديَّات ٩٩؛ مشكل إعراب القرآن ١/٣٣٢؛ البيان ١/٣٧٦، ولابن الحاجب في المسألة رأيٌ مخالف؛ فقد نصَّ في أماليه ٤/٩٧ - ٩٨ على أنَّ ما ورد في الآية الكريمة: " صحَّ من وجهين: أحدهما - أنَّ) اختار (تارةً يتعدَّى بنفسه، وتارةً بحرف الجر كقولك: استغفرت الله الذَّنب، ومن الذَّنب، فليست) من (فيه محذوفة، وإنَّما هي أحد اللُّغتين، والآخر - أنَّه معدَّى بنفسه، وجاءت) من (على سبيل الزِّيادة لا على أنَّه معدَّى ب) من (، ثُمَّ حُذفت؛ كقولك: ما ضربت أحدًا، وما ضربت من أحد “