انظر شرح البيت في: شرح العُكبري ٢/١٩٨؛ العرف الطيِّب ٥٣.
شرح المشكل ١٦٣.
انظر: معاني القرآن للفرَّاء ١/٣٢؛ المقتضب ٢/٣٤٨، ٣/٦٠ – ٦١، فهذا حكم حذفهما معًا، أمَّا عن حذف حرف الجرِّ دون مجروره، فقد صرَّح النُّحاة بعدم قياسيته، انظر: الكتاب ١/٤٩، ١٢٨، ١٣٣؛ شرح الكتاب للسِّيرافي ١/٩١؛ الأمالي الشَّجريَّة ٢/١٣٢، ٣٥٥؛ الكُنَّاش ٢/٨٩؛ الهمع ٤/٢٢١، أمَّا ابن مالك في شواهد التَّوضبح والتَّصحيح ٩٣ - ٩٤ فإنَّه ذكر مبحثًا كاملاً بعنوان (حذف عامل الجرِّ مع إبقاء عمله) ، وقال في ألفيَّته:
... وقَد يُجرُّ بِسوى رُبَّ، لدى حذفٍ، وبعضُهُ يُرَى مُطَّرِدَا
انظر: معاني القرآن للأخفش ١/٨٨.
انظر شرح البيت في: شرح العُكبري ٣/٣٥١؛ العرف الطيِّب ٣٠٩، والميسم: من الوسم؛ وهو التَّأثير بكيٍّ ونحوه.
شرح المشكل ٢٠٨.
الأصول ١/٤١٥.
انظر شرح البيت في: شرح العُكبري ١/١٧٣؛ العرف الطيِّب ٤٨٤، ويجدِّله: يصرعه على الجدالة؛ وهي الأرض، والأحم: الأسود، والنَّقع: الغبار، والغربيب: الشَّديد السَّواد.
شرح المشكل ٢٨٣، ومن الملاحظ أنَّ النصَّ يحتمل مسألتين؛ الأولى: ما نحن بصدده وهو اختصاص الأسماء بالإضافة، والمسألة الثَّانية هي: حذف الموصوف وإقامة الصِّفة مقامه، وهذه ستأتي بإذن الله تعالى في باب النَّعت.