للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:  >  >>

كانت أكمل فهي أحب إلى الله، وأعظم لأجر صاحبها.

٣٠٥- وقال جابر: نحرنا مع النبي -صلى الله عليه وسلم- عام الحديبية البدنة عن سبعة، والبقرة عن سبعة. رَوَاهُ مُسْلِمٌ١.

٣٠٦- وَتُسَنُّ اَلْعَقِيقَةُ فِي حَقِّ اَلْأَبِ،

٣٠٧- عَنْ اَلْغُلَامِ شَاتَانِ، وَعَنْ اَلْجَارِيَةِ شَاةٌ.

٣٠٨- قَالَ صلى الله عليه وسلم: "كُلِّ غُلَامٍ مُرْتَهَنٌ بعقيقته، تذبح عنه يَوْمِ سَابِعِهِ، وَيُحْلَقُ٢، وَيُسَمَّى" صَحِيحٌ، رَوَاهُ اَلْخَمْسَةُ٣.

٣٠٩- ويأكل من المذكورات، ويهدي، ويتصدق.

٣١٠- وَلَا يُعْطِي اَلْجَازِرَ أُجْرَتَهُ مِنْهَا٤، بَلْ يُعْطِيهِ هديةً أو صدقةً.


١ أخرجه مسلم "١٣١٨".
٢ في "ط": "ويحلق رأسه".
٣ أخرجه أحمد "١٢/٥"، وأبو داود "٢٨٣٨"، والترمذي "١٥٢٢" وصححه، والنسائي "١٦٦/٧"، وابن ماجه "١٣٦٥"، والحاكم "٢٣٧/٤".
٤ زيادة من: "ب، ط".

<<  <   >  >>