"وممَّا يَدخُل في الإيمان باليوم الآخِر كلُّ ما أَخبَرَ به النبيُّ -صلى اللَّه عليه وسلم- مِمَّا يَكون بعد الموت"، كلُّه من اليوم الآخِر، فهم بعد هذا المَتاعِ يُلجَؤُون إلى العَذاب -والعِياذ باللَّه-.
وقوله تعالى:{نَضْطَرُّهُمْ إِلَى عَذَابٍ} العَذاب: العُقوبة، و {غَلِيظٍ} يَقول المُفَسِّر رَحِمَهُ اللَّهُ: إنه [عَذاب النار] وضِدُّ غَليظ: رقيق.
وغِلَظ عذاب النار في كَيْفيته وفي نَوْعه -والعِياذُ باللَّه-: