٤٧ - حَدَّثَنَا عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدٍ، قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ: وَسَمِعْتُهُ أَنَا مِنْ عُثْمَانَ بْنِ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ خُثَيْمٍ الْهِلَالِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ جَدَّتِي رَبِيعَةَ ابْنَةَ عِيَاضٍ، قَالَتْ: سَمِعْتُ جَدِّي عُبَيْدَةَ بْنَ عَمْرٍو الْكِلَابِيَّ، يَقُولُ: «رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ تَوَضَّأَ فَأَسْبَغَ الْوُضُوءَ» قَالَ: «وَكَانَتْ رِبْعِيَّةُ إِذَا تَوَضَّأَتْ أَسْبَغَتِ الْوُضُوءَ» (حم) ١٥٩٥٠ , قال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده محتمل للتحسين
- قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ: حَدَّثَنِي إِسْمَاعِيلُ بْنُ إِبْرَاهِيمَ أَبُو مَعْمَرٍ الْهُذَلِيُّ، حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ خُثَيْمٍ الْهِلَالِيُّ، قَالَ: حَدَّثَتْنِي جَدَّتِي أُمُّ أَبِي رَبِيعَةُ بِنْتُ عِيَاضٍ الْكِلَابِيَّةُ، عَنْ جَدِّهَا عَبِيدَةَ بْنِ عَمْرٍو الْكِلَابِيِّ، قَالَ: رَأَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ وَهُوَ «يَتَوَضَّأُ فَأَسْبَغَ الطُّهُورَ» وَكَانَتْ هِيَ إِذَا تَوَضَّأَتْ، أَسْبَغَتِ الطُّهُورَ حَتَّى تَرْفَعَ الْخِمَارَ، فَتَمْسَحَ عَلَى رَأْسِهَا " (حم) ١٦٧٢١ , قال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده محتمل للتحسين
- قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ: حَدَّثَنِي عُثْمَانُ بْنُ مُحَمَّدِ بْنِ أَبِي شَيْبَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ خُثَيْمٍ الْهِلَالِيُّ، قَالَ: سَمِعْتُ جَدَّتِي رَبِيعَةَ بِنْتَ عِيَاضٍ، عَنْ جَدِّهَا عَبِيدَةَ بْنِ عَمْرٍو الْكِلَابِيِّ، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «تَوَضَّأَ فَأَسْبَغَ الْوُضُوءَ» قَالَ: «وَكَانَتْ رَبِيعَةُ، إِذَا تَوَضَّأَتْ، أَسْبَغَتِ الْوُضُوءَ» (حم) ١٦٧٢٢ , قال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده محتمل للتحسين
- قَالَ عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَحْمَدَ: حَدَّثَنِي عَمْرُو بْنُ مُحَمَّدٍ النَّاقِدُ، قَالَ: حَدَّثَنَا سَعِيدُ بْنُ خُثَيْمٍ الْهِلَالِيُّ، قَالَ: حَدَّثَتْنِي جَدَّتِي، رَبِيعَةُ ابْنَةُ عِيَاضٍ الْكِلَابِيَّةُ، عَنْ جَدِّهَا عَبِيدَةَ بْنِ عَمْرٍو الْكِلَابِيِّ، قَالَ: رَأَيْتُ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ «يَتَوَضَّأُ، فَأَسْبَغَ الطُّهُورَ» قَالَ: «وَكَانَتْ هِي - يَعْنِي جَدَّتَهُ - إِذَا أَخَذَتِ الطَّهُورَ، أَسْبَغَتْ» (حم) ١٦٧٢٣ , قال الشيخ شعيب الأرنؤوط: إسناده محتمل للتحسين
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute