١٤ - حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ سُوَيْدٍ السَّدُوسِيُّ، حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، "أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ كَانَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَدْعُوَ ثَلَاثًا، وَيَسْتَغْفِرَ ثَلَاثًا" , (د) ١٥٢٤ [قال الألباني]: ضعيف
- حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، أَخْبَرَنَا إِسْرَائِيلُ، وَأَبُو أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ - قَالَ أَبُو أَحْمَدَ: عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: "كَانَ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَدْعُوَ ثَلَاثًا، وَيَسْتَغْفِرَ ثَلَاثًا" (حم) ٣٧٤٤
- حَدَّثَنَا أَبُو سَعِيدٍ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، عَنْ عَبْدِ اللَّهِ، قَالَ: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَدْعُوَ ثَلَاثًا، وَيَسْتَغْفِرَ ثَلَاثًا" (حم) ٣٧٦٩
- أَخْبَرَنَا أَحْمَدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ الْمُثَنَّى، قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو خَيْثَمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا ابْنُ مَهْدِيٍّ، قَالَ: حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ عَمْرِو بْنِ مَيْمُونٍ، عَنِ ابْنِ مَسْعُودٍ، قَالَ: "كَانَ رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ يُعْجِبُهُ أَنْ يَدْعُوَ ثَلَاثًا، وَيَسْتَغْفِرَ ثَلَاثًا". (رقم طبعة با وزير: ٩١٩) , (حب) ٩٢٣ [قال الألباني]: ضعيف - "الضعيفة" (٤٢٨١) *. *قال الشيخ: علَّتُه: عَنْعَنةُ أَبِي إِسحاقَ - وهو عمرُو بنُ عبد الله السَّبِيعيُّ -، وهو إلى ذلك - مُخْتَلطٌ، وسَمِعَ إِسرائيل - وهو حَفيدُه؛ فَإِنَّهُ ابنُ يُونسَ بنِ أبي إِسحاق - سَمِعَ مِنهُ بَعدَ الاخْتِلاَط؛ كَمَا قال ابن الصلاح وغيرُه. وقولُ المعلِّق على "مُسند أبِي يعلى" (٩/ ١٨٤): "قديمُ السَّمَاعِ مِن أبِي إِسحاق"! يعني: أَنَّهُ سَمِعَ منهُ قَبلَ الاختِلاَطِ! وبناءً عليه قال: "إسنادُه صحيحٌ"! وما عناهُ لَمْ يَقُلهُ أحدٌ قَبلَه! ولعلَّه اغتَرَّ بما في التعليق - هنا - في "طبعة المؤسسة" (٣/ ٢٠٣)؛ فإِنَّهُ تَجَاهلَ - أيضاً - العنعنةَ والاختلاطَ!
مشروع مجاني يهدف لجمع ما يحتاجه طالب العلم من كتب وبحوث، في العلوم الشرعية وما يتعلق بها من علوم الآلة، في صيغة نصية قابلة للبحث والنسخ.
لدعم المشروع: https://shamela.ws/page/contribute