٢ - حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ غَيْلَانَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو دَاوُدَ، قَالَ: أَخْبَرَنَا شُعْبَةُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ رَجُلٍ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقَالَ: يَا رَسُولَ اللَّهِ عَلِّمْنِي شَيْئًا أَقُولُهُ إِذَا أَوَيْتُ إِلَى فِرَاشِي، قَالَ: " اقْرَأْ: قُلْ يَا أَيُّهَا الكَافِرُونَ فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ " قَالَ شُعْبَةُ: أَحْيَانًا يَقُولُ مَرَّةً وَأَحْيَانًا لَا يَقُولُهَا، حَدَّثَنَا مُوسَى بْنُ حِزَامٍ قَالَ: أَخْبَرَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، عَنْ إِسْرَائِيلَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّهُ أَتَى النَّبِيَّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَذَكَرَ نَحْوَهُ بِمَعْنَاهُ، وَهَذَا أَصَحُّ وَرَوَى زُهَيْرٌ، هَذَا الحَدِيثَ عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ نَحْوَهُ، "وَهَذَا أَشْبَهُ وَأَصَحُّ مِنْ حَدِيثِ شُعْبَةَ، وَقَدْ اضْطَرَبَ أَصْحَابُ أَبِي إِسْحَاقَ فِي هَذَا الحَدِيثِ، وَقَدْ رُوِيَ هَذَا الحَدِيثُ مِنْ غَيْرِ هَذَا الوَجْهِ"، قَدْ رَوَاهُ عَبْدُ الرَّحْمَنِ بْنُ نَوْفَلٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ " وَعَبْدُ الرَّحْمَنِ هُوَ: أَخُو فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ " , (ت) ٣٤٠٣ [قال الألباني]: صحيح
- حَدَّثَنَا النُّفَيْلِيُّ، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ لِنَوْفَلٍ: "اقْرَأْ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ثُمَّ نَمْ، عَلَى خَاتِمَتِهَا، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ" , (د) ٥٠٥٥ [قال الألباني]: صحيح
- حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ الْأَشْجَعِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: دَفَعَ إِلَيَّ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ ابْنَةَ أُمِّ سَلَمَةَ، وَقَالَ: «إِنَّمَا أَنْتَ ظِئْرِي» قَالَ: فَمَكَثَ مَا شَاءَ اللَّهُ، ثُمَّ أَتَيْتُهُ، فَقَالَ: «مَا فَعَلَتِ الْجَارِيَةُ، أَوِ الْجُوَيْرِيَةُ،؟» قَالَ: قُلْتُ: عِنْدَ أُمِّهَا، قَالَ: «فَمَجِيءُ مَا جِئْتَ؟»، قَالَ: قُلْتُ: تُعَلِّمُنِي مَا أَقُولُ عِنْدَ مَنَامِي، فَقَالَ: «اقْرَأْ عِنْدَ مَنَامِكَ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ» قَالَ: «ثُمَّ نَمْ عَلَى خَاتِمَتِهَا، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ» (حم) ٢٣٨٠٧
- حَدَّثَنَا حَجَّاجٌ، حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ، عَنِ الْحَارِثِ بْنِ جَبَلَةَ، قَالَ: قُلْتُ: يَا رَسُولَ اللَّهِ، عَلِّمْنِي شَيْئًا أَقُولُهُ عِنْدَ مَنَامِي. قَالَ: " إِذَا أَخَذْتَ مَضْجَعَكَ مِنَ اللَّيْلِ، فَأَقْرَأْ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ ". وَحَدَّثَنَاهُ أَسْوَدُ، حَدَّثَنَا شَرِيكٌ، قَالَ: جَبَلَة وَلَم يَشُك. وَقَالَ عَلِيٌّ يَعْنِي ابْن الْمَدِينِي: جَبَلَة بْن الْحَارِث الْكَلْبِي. قَالَ عَلِيٌّ: سَمِعْتُه مِن ابْن أَبِي الْوَزِير. قَالَ عَبْد اللَّه بْن أَحْمَد: حَدَّثَنَاه أَبِي: عَن عَلِي قَبْل أَن يُمْتَحَن بِالْقُرْآن (حم) ج٣٩ص٤٤٠
- حَدَّثَنَا هَاشِمُ بْنُ الْقَاسِمِ، حَدَّثَنَا زُهَيْرٌ، حَدَّثَنَا أَبُو إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ، عَنْ أَبِيهِ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لَهُ: «هَلْ لَكَ فِي رَبِيبَةٍ لَنَا فَتَكْفُلُهَا» قَالَ: أُرَاهَا زَيْنَبُ. ثُمَّ جَاءَ فَسَأَلَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ عَنْهَا، فَقَالَ: «مَا فَعَلْتِ الْجَارِيَةُ؟» قَالَ: تَرَكْتُهَا عِنْدَ أُمِّهَا. قَالَ: «فَمَجِيءُ مَا جَاءَ بِكَ؟» قَالَ: جِئْتُ لِتُعَلِّمَنِي شَيْئًا أَقُولُهُ عِنْدَ مَنَامِي. فَقَالَ: اقْرَأْ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ ثُمَّ نَمْ عَلَى خَاتِمَتِهَا، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ " (حم) ج٣٩ص٤٨٨
- حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا إِسْرَائِيلُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ، عَنْ أَبِيهِ، وَكَانَ ظِئْرًا لِأُم سَلَمَةَ، قَالَ: أَتَيْتُ النَّبِيَّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: «مَجِيءُ مَا جِئْتَ؟» قَالَ: جِئْتُ لِتُعَلِّمَنِي شَيْئًا أَقُولُهُ عِنْدَ مَنَامِي. قَالَ: «اقْرَأْ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ عِنْدَ مَنَامِكَ، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ» (حم) ج٣٩ص٤٨٨
- حَدَّثَنَا أَبُو أَحْمَدَ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ الْأَشْجَعِيِّ، عَنِ النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِرَجُلٍ: " اقْرَأْ عِنْدَ مَنَامِكَ، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ " (حم) ج٣٩ص٤٨٩
- حَدَّثَنَا عَبْدُ الرَّزَّاقِ، أَخْبَرَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ الْأَشْجَعِيِّ يَرْفَعُهُ إِلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، أَنَّهُ قَالَ لِرَجُلٍ: " اقْرَأْ عِنْدَ مَنَامِكَ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ " (حم) ج٣٩ص٤٨٩
- حَدَّثَنَا يَحْيَى بْنُ آدَمَ، حَدَّثَنَا سُفْيَانُ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ الْأَشْجَعِيِّ: أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ لِرَجُلٍ: " اقْرَأْ عِنْدَ مَنَامِكَ: قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ " (حم) ج٣٩ص٤٨٩
- أَخْبَرَنَا أَبُو عَرُوبَةَ بِحَرَّانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ وَهْبِ بْنِ أَبِي كَرِيمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحِيمِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ*، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ الْأَشْجَعِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ فَقُلْتُ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ، عَلِّمْنِي شَيْئًا أَقُولُهُ إِذَا أَوَيْتُ إِلَى فِرَاشِي، قَالَ: "اقْرَأْ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ*" [الكافرون: ١]. (رقم طبعة با وزير: ٧٨٦) , (حب) ٧٨٩ [قال الألباني]: صحيح لغيره. * [أَبِي إِسْحَاقَ] قال الشيخ: هو السَّبِيعِيّ، وكان قد اختلط - مع كونه مدلساً -، وقد تغاضى عنه المعلق على "طبعة المؤسسة" (٣/ ٧٠) مع إطالته النفس في تخريجه - كما هي عادته! -. ومِنْ غرائِبِه: أَنَّهُ فَرَّقَ فِي الحكم على الإسناد - في مَطلعِ التخريج - بين هذا، فقال فيه: "رجاله ثقات" - وصَدَقَ -، وبين الإسناد الآتي - بعده من طريق زُهير بن مُعاوية، عن أبي إسحاق - فَصَدَّرَهُ بقولِهِ: "إسناده صحيح". ثُمَّ أَطَالَ في التخريج، وأنَّى لَهُ الصحَّة مع الاختلاط والتدليس؟! وزهير هذا سَمِعَ من أبي إسحاق بعد الاختلاط؟! وفروةُ بن نوفل وثَّقة المؤلِّف (٥/ ٢٩٧)، وروى له مُسلمٌ. وقد تابعه أخوه عبد الرحمن: عِندَ ابن أبِي شَيبةَ (٩/ ٧٤ / ٦٥٨٠ و ١٠/ ٢٤٩ / ٩٣٥٥)، والبخاري في "التاريخ" (٣/ ١ / ٣٥٧) من طريق أبي مالك النَّخَعِيّ عنه ... به. فبهذه المتابعة يَصحُّ الحديث، ولم يقف عليها ذاك المُعَلِّقُ. وللحديث شاهد، وفيه أن النبي صلى الله عليه وسلم كان يفعل ذلك. لكنْ فيه جابرُ الجُعفيّ؛ وهو ضعيف، انظر "المجمع" (١٠/ ١٢١). * [... اقرأ: قل يا أيها الكافرون] قال الشيخ: قال المعلق على مطبوعة (دار الكتب العلمية) " ... هذا الحديث ضرب عليه ... ولكننا أبقيناه لعدم تكرره في موضع آخر". قلت: قد تكرر في أربعة مواضع: (٥٥٠٠ و ٥٥٠١ و ٥٥٢٠ و (...) (ص ٧/ ٤٢٩)! تنبيه!! هذا الحديث موجود كما قال الألباني برقم (٥٥٠٠ و ٥٥٠١ و ٥٥٢٠) ولكن قوله: (...) (ص ٧/ ٤٢٩) غير موجود في هذا الموضع. نعم الحديث موجود في أربعة مواضع - طبعا بالإضافة إلى هذا الحديث الذي معنى - ثلاثه قد ذُكِرَت والرابع أنظر إلى الحديث الذي يلي ٥٥٢٠ وهو مرقم بهذه الطريقه [/*] وترقيم "طبعة المؤسسة" هو (٥٥٤٦) والذي يظهر أن الألباني قصد ذلك ولكن قد يكون خطأ مطبعي والله أعلم.
- أَخْبَرَنَا الصُّوفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ*، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، قَالَ: "هَلْ لَكَ فِي رَبِيبَةٍ فَيَكْفُلُهَا* [قَالَ: أَرَاهَا] * رَبِيبٌ [قَالَ عَلَى هَذَا مِن زُهَير] " *؟، قَالَ: ثُمَّ جَاءَ فَسَأَلَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: تَرَكْتُهَا عِنْدَ أُمِّهَا، قَالَ: "فَمَجِيءٌ مَا جَاءَ بِكَ؟ "، قَالَ: جِئْتُ لِتُعَلِّمَنِي شَيْئًا أَقُولُهُ عِنْدَ مَنَامِي، قَالَ: "اقْرَأْ {قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ} [الكافرون: ١]، ثُمَّ نَمْ عَلَى خَاتِمَتِهَا، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ". (رقم طبعة با وزير: ٧٨٧) , (حب) ٧٩٠ [قال الألباني]: صحيح بما قبله، دون قصة الربيبة. * [أَخْبَرَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ] قال الشيخ: قلت: قد تابع زهيراً: سفيان، عن أبي إسحاق: عنه البيهقي في "شعب الإيمان" (٢/ ٤٩٨ ٢٥١٩). وسفيان: هو الثوري، سمع منه قبل الاختلاط. * [فَيَكْفُلُهَا] قال الناشر: في مطبوعة دار الكتب العلمية "يكفلها"، وصححه الشيخ بخطه. * [قَالَ: أَرَاهَا] قال الناشر: ما بين المعقوفين سقط من "الأصل"، واستدركه الشيخ بخطه. * [قَالَ عَلَى هَذَا مِن زُهَير] قال الناشر: ما بين المعقوفين سقط من "الأصل"، واستدركه الشيخ بخطه. تنبيه!! ما بين المعقوفتين زيادة من "طبعة باوزير"
- أَخْبَرَنَا أَبُو عَرُوبَةَ، بِحَرَّانَ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ وَهْبِ بْنِ أَبِي كَرِيمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحِيمِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ الْأَشْجَعِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقُلْتُ يَا نَبِيَّ اللَّهِ، عَلِّمْنِي شَيْئًا أَقُولُهُ إِذَا أَوَيْتُ إِلَى فِرَاشِي، قَالَ: "اقْرَأْ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ" [رقم طبعة با وزير] = (٥٥٠٠) , (حب) ٥٥٢٥ [قال الألباني]: صحيح لغيره - "صحيح الموارد" (٢٠٠٥/ ٢٣٦٣ و ٢٣٦٤)، وانظر (٥٥٢٠).
- أَخْبَرَنَا الصُّوفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "هَلْ لَكَ فِي رَبِيبَةٍ لَنَا، فَتَكْفُلُهَا زَيْنَبُ؟ " قَالَ: ثُمَّ جَاءَ فَسَأَلَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: تَرَكْتُهَا عِنْدَ أُمِّهَا، قَالَ: "فَمَجِيءٌ مَا جَاءَ بِكَ؟ " قَالَ: جِئْتُ لِتُعَلِّمَنِي شَيْئًا أَقُولُهُ عِنْدَ مَنَامِي، قَالَ: "اقْرَأْ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، ثُمَّ نَمْ عَلَى خَاتِمَتِهَا، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ" (رقم طبعة با وزير: ٥٥٠١) , (حب) ٥٥٢٦ [قال الألباني]: صحيح لغيره دون: "هل لك ... " إلى: تركتها عند أمها - "التعليق الرغيب" (١/ ٢٠٩)، "التعليقات الحسان" (٧٨٦ و ٧٨٧)، "المشكاة" (٢١٦١ / التحقيق الثاني)، "صحيح الموارد"، وسيأتي (٥٥٢٠). تنبيه!! أولا: قول الألباني رحمه الله "التعليقات الحسان" (٧٨٦ و ٧٨٧) يقصد هذا الكتاب أي تكرر في كتاب "التعليقات الحسان" بالأرقام المشار إليها. ثانيا رقم (٧٨٦) = (٧٨٩) من "طبعة المؤسسة". رقم (٧٨٧) = (٧٩٠) من "طبعة المؤسسة". رقم (٥٥٢٠) = (٥٥٤٥) من "طبعة المؤسسة".
- أَخْبَرَنَا أَبُو عَرُوبَةَ، بِحَرَّانَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ وَهْبِ بْنِ أَبِي كَرِيمَةَ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ سَلَمَةَ، عَنْ أَبِي عَبْدِ الرَّحِيمِ، عَنْ زَيْدِ بْنِ أَبِي أُنَيْسَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ الْأَشْجَعِيِّ، عَنْ أَبِيهِ، قَالَ: دَخَلْتُ عَلَى النَّبِيِّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقُلْتُ: يَا نَبِيَّ اللَّهِ، عَلِّمْنِي شَيْئًا أَقُولُهُ إِذَا أَوَيْتُ إِلَى فِرَاشِي، قَالَ: "اقْرَأْ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ" [رقم طبعة با وزير] = (٥٥٢٠) , (حب) ٥٥٤٥ [قال الألباني]: صحيح لغيره: مضى (٥٥٠٠).
- أَخْبَرَنَا الصُّوفِيُّ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَلِيُّ بْنُ الْجَعْدِ، قَالَ: أَخْبَرَنَا زُهَيْرُ بْنُ مُعَاوِيَةَ، عَنْ أَبِي إِسْحَاقَ، عَنْ فَرْوَةَ بْنِ نَوْفَلٍ، عَنْ أَبِيهِ، أَنَّ رَسُولَ اللَّهِ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ قَالَ: "هَلْ لَكَ فِي رَبِيبَةٍ لَنَا فَتَكْفُلُهَا زَيْنَبُ؟ " قَالَ: ثُمَّ جَاءَ، فَسَأَلَهُ النَّبِيُّ صَلَّى اللَّهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ، فَقَالَ: تَرَكْتُهَا عِنْدَ أُمِّهَا، قَالَ: "فَمَجِيءٌ مَا جَاءَ بِكَ؟ " قَالَ: جِئْتُ لِتُعَمِّلَنِي شَيْئًا أَقُولُهُ عِنْدَ مَنَامِي، قَالَ: "اقْرَأْ قُلْ يَا أَيُّهَا الْكَافِرُونَ، ثُمَّ نَمْ عَلَى خَاتِمَتِهَا، فَإِنَّهَا بَرَاءَةٌ مِنَ الشِّرْكِ" [رقم طبعة با وزير] = (٥٥٢٠/*) , (حب) ٥٥٤٦ [قال الألباني]: صحيح لغيره دون ما تقدم الإشارة إليه برقم (٥٥٠١).