- حَدَّثَنَا أَبُو عَامِرٍ، قَالَ: حَدَّثَنَا عَبْدُ اللَّهِ بْنُ أَبِي سُلَيْمَانَ، شَيْخٌ صَالِحٌ حَسَنُ الْهَيْئَةِ مَدِينِيٌّ، قَالَ: حَدَّثَنَا مُعَاذُ بْنُ عَبْدِ اللَّهِ بْنِ خُبَيْبٍ، عَنْ أَبِيهِ، عَنْ عَمِّهِ قَالَ:«كُنَّا فِي مَجْلِسٍ فَطَلَعَ عَلَيْنَا رَسُولُ اللَّهِ صَلَّى اللهُ عَلَيْهِ وَسَلَّمَ» فَذَكَرَه. (حم) ١٦٦٤٣ , قال الشيخ شعيب الأرنؤوط: ذكره الإمام أحمد في الرواية ٥/ ٣٧٢ ولفظه: كنا في مجلس فطلع علينا رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره وعلى رأسه أثر ماء فقلنا يا رسول الله نراك طيب النفس قال أجل قال ثم خاض القوم في ذكر الغنى فقال رسول الله صلى الله عليه وسلم فذكره لا بأس بالغنى لمن اتقى الله عز وجل والصحة لمن اتقى الله خير من الغنى وطيب النفس من النعم. وإسناده حسن