(٢) لم أهتد إليه. (٣) أخرجه البخاري في " الأدب المفرد " (٢٩٩)، وأحمد (٢٩/ ٢٩٨)، وابن حبان (١٠٨٩)، والبغوي في " شرح السنة " (١٠/ ٩١) من طريق عبد الرحمن -هو ابن مهدي- حدثنا موسى ابن علي، عن أبيه، قال: سمعت عمرو بن العاص مرفوعًا. وهو على شرط مسلم. (٤) التعيين في شرح الأربعين (٢٣١). (٥) هو محمد بن محمود بن أحمد البابرتي أكمل الدين الحنفيُّ، كان فاضلًا صاحبَ فنونٍ، ويقال: إنَّه كان يعتقد مذهب الوحدة، ذكره ذلك عنه ابن خلدون، وشرح مشارق الأنوار للصغَانيِّ شرحًا وسطًا غزيرَ الفائدة، مات سنة (٧٨٦ هـ) انظر: الدرر الكامنة (٦/ ١) وتاج التَّراجِم لابن قطلوبغا (٢٧٧). وطبقات المفسرين للداودي (٢/ ٢٥٣). (٦) لم أقف عليه. (٧) أبو يزيد طيفور بن عيسى بن شروسان، سنة (٢٦١ هـ) وقد نقل عنه الذهبيّ أقوالًا كثيرة في السير ولا شكّ أن بعضها مخالف لهدي رسول الله صلى الله عليه وسلم. انظر: سير أعلام النبلاء (١٣/ ٨٦).