للمساهمة في دعم المكتبة الشاملة

فصول الكتاب

<<  <  ص:
مسار الصفحة الحالية:

حامد! كم لك؟

قلتُ: أنا في السادس والثمانين.

فقال: إذا أنت أكبر من أبيك يوم مات (١).

تم بحمد الله، ويليه الجزء الثالث وهو من بداية المجلد الخامس عشر، وصلى الله على نبينا محمد.


(١) (١٤/ ٥٥٤).

<<  <